الصفحه ١٣٦ : (٤).
__________________
(١) ب : «وقوله مصدق». فى (مجاز القرآن لأبى عبيدة ١ : ٤٥) «أى : بما من
الله عليكم ، وأعطاكم دونهم».
(٢) حاشية
الصفحه ١٦٣ :
وقوله تعالى : (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) لأنّهم من بين كافر ينقض العهد ، أو كافر بالجحد
الصفحه ٢٠٢ :
(قَدْ خَلَتْ) أى : مضت ، ومنه قوله : (فِي الْأَيَّامِ
الْخالِيَةِ)(١) يعنى : الماضية المتقدّمة
الصفحه ٢٧٢ : ).
(٤) حاشية ج : «أى : إذا أقتم من سفر ، أو برأتم من مرض.».
(٥) انظر (معانى القرآن للفراء ١ : ١١٣) و (البحر
الصفحه ٢٩٨ :
٢٠٠ ـ قوله : (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ).
أى : أدّيتم
وفرغتم من عباداتكم التى أمرتم بها فى
الصفحه ٣٢٩ :
«من حقّ الزّوج على الزّوجة إن سألها نفسها وهى على ظهر بعير لا تمنعه
نفسها ؛ ومن حقّ الزّوج على
الصفحه ٣٤٧ : اختيار «مالك» (٢) والشّافعىّ ـ رضى الله عنهما ـ لأنّهما وسطت فكانت بين
اللّيل والنّهار تصلّى فى سواد من
الصفحه ٣٦٩ : إبراهيم.
قال ابن عباس :
إنّ إبراهيم دخل بلدة نمروذ ليمتار ، فأرسل إليه (٢) نمروذ ، وقال : من ربّك؟ (إِذْ
الصفحه ٣٨٨ : بالوجهين فى القرآن :
ما كان من
مضارع حسب (١) ، والفتح أقيس عند أهل اللّغة (٢) ، لأنّ الماضى إذا كان على
الصفحه ٤٠٣ : والعاجز والطّفل. يعنى : قيّمه ، أو
وارثه ، أو من يقوم مقامه فى حقّه (بِالْعَدْلِ :) بالصّدق (٣) : والحقّ
الصفحه ٤٠٧ : حجّة
لقراءته قول قعنب (٣) :
بانت سعاد
وأمسى دونها عدن
وغلّقت عندها
من قبلك
الصفحه ٤١٠ :
والمعنى : لا
يكلفها (١) إلّا يسرها ، لا عسرها. (لَها ما كَسَبَتْ) من العمل بالطّاعة ، (وَعَلَيْها
الصفحه ٢٢ : فراغه من قراءة الفاتحة «آمين» مع سكتة على نون (٩)(وَلَا الضَّالِّينَ) ليتميّز ما هو قرآن ممّا ليس بقرآن
الصفحه ٩٣ : خلطته وعمّيته ؛ ومنه قوله تعالى : (وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ)(١)
والمعنى : ولا
تخلطوا
الصفحه ١٠٦ : الله تعالى نبّههم (٣) على أنّ كفرهم بمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ليس بأعجب من كفرهم وعبادتهم العجل زمن