الصفحه ٣٠٥ : كالعطاء من أعطيت ،
والنّبات من أنبتّ. والفتح لغة (٤) ، ويجوز أن يكون المراد بالفتح والكسر : الصّلح
الصفحه ٣٣٠ : تقدير : فالواجب إذا راجعها
بعد الطّلقتين إمساك بمعروف ، أى : بما يعرف شرعا من إقامة الحقّ فى إمساك
الصفحه ٣٤ :
والمعنى : هم
على بيان وبصيرة من عند ربّهم ؛ لأنّ الله تعالى هداهم لدينه.
قوله تعالى
الصفحه ٥٩ : بمثل القرآن فيما مضى من الزّمان ، ولن تفعلوا (٥) أيضا فيما يستقبل (فَاتَّقُوا النَّارَ) أى : فاحذروا أن
الصفحه ١٠٠ : ـ فى (معانى القرآن للفراء ١ :
٣٢) و (تفسير الطبرى ٢ : ٣٥).
(٥) سورة المائدة : ٩٥.
(٦) البيت من
الصفحه ١٠٢ :
(يَسْتَحْيُونَ) : يستفعلون من الحياة ؛ والمعنى : يستبقونهنّ أحياء (١) ولا يقتلونهنّ ؛ ومنه الحديث
الصفحه ١٦٩ : الله لهم لو آمنوا خير من كسبهم بالكفر (٢) والسّحر.
١٠٤ ـ قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٣٧ : ) و (معانى القرآن للفراء ١ : ٩٧).
حاشية ج : «من قرأ بالتاء ، فالتاء لخطاب النبى عليهالسلام ، و (الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٦ :
بَعْدِ
ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) يعنى : القرآن ومواعظه (فَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ) فى
الصفحه ٣٢٤ :
ويرضى.
وقال مقاتل :
يقول : قدّموا طاعة الله وأحسنوا عبادته (وَاتَّقُوا اللهَ) فيما حدّ لكم من الجماع
الصفحه ٢٩ :
وبينه ؛ ومنه «التّقية فى الدّين (١)» ؛ يجعل ما يظهره حاجزا بينه وبين ما يخشاه من المكروه
؛ ومنه الحديث
الصفحه ٤٦ :
أريتنا من ثوابك ، وما أعددت فيها لأوليائك كان أهون علينا. قال : «فيقول» (٢) : ذلك أردت بكم ، كنتم إذا
الصفحه ٦١ : ، معناه : بشّرهم بأنّ لهم ، فلمّا سقطت
الباء وصل الفعل إلى «أن» فنصب (٢)
وقوله : (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٧٨ :
لِلْكافِرِينَ عَرْضاً)(١) قال الفرّاء : أى : أبرزناها حتّى رأوها.
قال مقاتل :
إنّ الله تعالى خلق كلّ شىء «من
الصفحه ١١٢ : ، فتاهوا فى الأرض ، ثم
ندموا على ذلك ، وكانت العزيمة من الله أن يحبسهم فى التّيه (٣) ، فلمّا ندموا ألطف