الصفحه ١٢٨ : ) : بين الصّغيرة والكبيرة ، وهى أقوى ما تكون من البقر ،
وأحسن ما تكون (٢). وقال مجاهد : (عَوانٌ) : وسط قد
الصفحه ١٥٧ : على عنادهم الحقّ ، وتكذيب من يعرفون صدقه.
٩٦ ـ قوله
تعالى : (وَلَتَجِدَنَّهُمْ) دخلت اللام والنّون
الصفحه ١٨٥ : ؛ فأوحى الله إليه أن تطهّر : فأخذ من شاربه ؛ فأوحى
الله تعالى إليه أن تطهّر : ففرق شعره ؛ فأوحى الله إليه
الصفحه ٣٤٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه قال : «كلّ حرف فى القرآن يذكر فيه القنوت فهو طاعة» (٥).
وقال مجاهد :
من طول القنوت
الصفحه ٣٧١ : أنّ الشمس قد غربت ، ثم التفت فرأى بقيّة من
الشمس فقال : (أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) بمعنى : بل بعض يوم
الصفحه ٣٧٣ : (فَخُذْ أَرْبَعَةً
مِنَ الطَّيْرِ) قال ابن عباس : أخذ طاوسا ونسرا وديكا وغرابا (٣). (فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ
الصفحه ١٠٧ : أ ، ب.
(٥) عبارة الفراء : «إن العرب لتجمع بين الحرفين وإنهما لواحد إذا اختلف
لفظاهما» (معانى القرآن للفراء ١ : ٣٧
الصفحه ٣١١ : ذا ننفق من أموالنا ، وأين نضعها؟ فنزلت هذه الآية (٦).
__________________
(١) حاشية ج : «قال فى
الصفحه ٦٠ : (٧) :
__________________
(١) أ : «ثبتت الحجة عليهم».
(٢) قال أبو عبيدة : الوقود ـ مضموم الأول ـ : التلهب» كما فى (مجاز القرآن
١ : ٣٤
الصفحه ١٣٤ : رأس جبل ، فهو من خشية
الله نزل به القرآن (٢).
ومعنى الآية :
إنّ الحجارة قد تصير إلى هذه الأحوال التى
الصفحه ١٦٨ : : السحرة. وقيل : الشّياطين (٣).
(بِضارِّينَ بِهِ) أى : بالسّحر (مِنْ أَحَدٍ) أى : أحدا (إِلَّا بِإِذْنِ
الصفحه ١٧٢ :
وقوله تعالى : (أَوْ نُنْسِها.) «النّسيان» : ضدّ الذّكر (١) ، و «الإنساء» منقول منه. يقال : «نسى
الصفحه ٣١٥ :
فحدّثهم الله
فى كتابه : أنّ القتال فى الشّهر الحرام حرام ، وأن الذى يستحلّون من المؤمنين هو
أكبر
الصفحه ٢٨٢ :
قال عامة أهل
التّفسير : كان أهل الجاهلية وفى أوّل الإسلام إذا أحرم الرجل منهم نقب فى بيته
نقبا من
الصفحه ٣٠١ :
كقوله : (دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ)(١) ، وهى ثلاثة أيّام بعد النّحر ، أوّلها : يوم القرّ ؛
وهو اليوم