الصفحه ٢٩٢ :
يَكُنْ
أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) أى : لمن كان من الغرباء (١) من غير أهل مكّة.
قال
الصفحه ١٩٤ :
وقراءة العامّة
: بالتشديد من التّفعيل ، وعليه التّنزيل ، كقوله : (يُمَتِّعْكُمْ
مَتاعاً حَسَناً
الصفحه ٢٦ :
الواحد تدلّ به على الكلمة «الواحدة» (١) التى هو منها ، وأنشد :
قلت لها : قفى
لنا ، قالت : قاف
الصفحه ١٥٣ :
وقوله تعالى : (أَنْ يُنَزِّلَ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) أى : «إنزال» (١) الله ، والمعنى : حسدا إنزال
الصفحه ٢٤٣ : : (لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً) عامّ ومعناه الخصوص ؛ أى : لا يعقلون شيئا من أمر
الدّين.
ثمّ ضرب الله
مثلا
الصفحه ١٧٥ : )
:
__________________
(١) ب : «فى جمعهم». فى (معانى القرآن للفراء ١ : ٧٣) «من قبل أنفسهم ...»
وروى هذا المعنى عن الربيع بن أنس ، كما
الصفحه ٨٢ :
على الأرض ، فلمّا جاء الإسلام أبطل ذلك بالسّلام (١).
و «آدم» سمّى
آدم ؛ لأنّه خلق من أديم الأرض
الصفحه ١٢٢ : »
(١). ومثله فى القرآن كثير ؛ قال الله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ)(٢) ؛ وقال فى موضع آخر
الصفحه ٣٧٠ :
تعالى : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ)
قال أكثر
المفسّرين : هو عزيز ، و «القرية» : هى إيليا
الصفحه ١٥١ : عِنْدِ اللهِ) يعنى : القرآن (مُصَدِّقٌ :) موافق (لِما مَعَهُمْ) لأنّه جاء على ما تقدّم «من» (٣) الأخبار
الصفحه ١٨١ : )(٤) أى : هلّا (٥).
وكلّ ما فى
القرآن «لو لا» يفسّر على «هلّا» غير التى فى [سورة] الصّافّات : (فَلَوْ لا
الصفحه ١٩٦ : ) قال : يريد القرآن الّذى أنزل عليه ، وما فيه من
الفرائض والأحكام والسّنن وشرائع النّبيّين. وقال مجاهد
الصفحه ٣٢٧ :
و «القروء» جمع
قرء ، وجمعه القليل : أقرؤ ، وأقراء ، والكثير : قروء. وهذا الحرف من الأضداد ،
يقال
الصفحه ٣٨١ :
أطيب من هذا» ثم قال : «إنّ صاحب هذا (١) يأكل الحشف يوم القيامة (٢)».
وقوله : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
الصفحه ٦٥ : أَنْ
يَضْرِبَ) ؛ كما أنّهم لما قالوا / للقرآن : هذا (٤) سحر مفترى ؛ قال الله تعالى : (فَأْتُوا بِعَشْرِ