الصفحه ٢٩١ : صاع من طعام» ، فنزلت فىّ خاصة ولكم عامّة. رواه البخارىّ فى التّفسير (٣) عن أبى الوليد وآدم بن إياس
الصفحه ١٠٢ : مسنده ، وأبو داود فى سننه ، والترمذى فى صحيحه عن سمرة ؛
ورمز له السيوطى بعلامة الصحيح الحسن. انظر (شرح
الصفحه ١١٣ : يجمع فيه
الماء.
ويقال : لبيت
النّمل : قرية ، لأنّه يجمع النّمل ، فالقرية تجمع أهلها.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٧ : معنى (وَأَحْسِنُوا) أى : جاهدوا فى سبيل الله ، والمجاهد (٢) محسن.
١٩٦ ـ قوله : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
الصفحه ٣٦٣ :
قالوا : نعم كان «قد» (١) جاء فى أخريات الناس ، فأومأ إليه. وقال : هاهنا يا عبد
الرحمن فدنا منه
الصفحه ١٦٥ : (٢).
ومعنى (أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ :) علّما وألهما (٣) ، وقذف فى قلوبهما من علم التّفرقة بين المر
الصفحه ١٧٩ : : ليس الأمر كما زعموا ؛ له (ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) عبيدا وملكا (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) قال مجاهد
الصفحه ١٩٢ : ـ
صلىاللهعليهوسلم ـ : «إنّ لله عزوجل فى كلّ يوم وليلة عشرين ومائة رحمة ، تنزل على هذا
البيت ؛ ستّون للطّائفين
الصفحه ١٩٨ : ، ولم يعلم ما يحقّ لله عليه.
والعرب تضع «سفه»
(٥) فى موضع جهل ؛ ومنه الحديث : «الكبر أن تسفه الحقّ
الصفحه ٢٦٧ : ـ قالها ثلاثا ـ» فقال عمر بن الخطّاب : يا رسول
الله وحى نزل ، أو عدوّ حضر. قال : «لا ، ولكنّ الله يغفر فى
الصفحه ٣٤٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنكتحل؟ فقال : «قد كانت إحداكنّ تمكث فى شرّ أحلاسها (١) فى بيتها حولا كاملا ، فإذا مرّ كلب رمت
الصفحه ٢١٢ : وزن «فعول» ، والثّانية على وزن «فعل»
: و «فعول» أكثر فى كلامهم من «فعل» ؛ ألا ترى أنّ باب : «صبور
الصفحه ٢٢٠ : ذكرنى
فى نفسه ذكرته فى نفسى ، وإن ذكرنى فى ملإ ذكرته فى ملإ خير منهم (٤) ؛ وإن تقرّب منّى شبرا تقرّبت
الصفحه ٣٣٤ :
نزلت الآية فى
أخت معقل بن يسار.
وذلك ما أخبرنا
به محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن جعفر
الصفحه ٢٦ : (٢)
فنطق (٣) ب «قاف» فقط ، يريد قالت : أقف.
ويروى عن الحسن
أنّه قال : (الم ،) وسائر حروف التهجّى فى