الصفحه ٢٦٦ : عبد الملك ، عن صفوان بن سليم ، عن عطاء ابن يسار ،
عن أبى سعيد الخدرىّ قال
الصفحه ٣٠٤ :
قال سعيد بن
المسيّب : أقبل صهيب مهاجرا نحو النّبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فاتّبعه نفر من قريش من
الصفحه ٣٠٩ :
الشىء وللشىء (٢).
قال ابن زيد :
اختلفوا فى القبلة فصلّت اليهود إلى بيت المقدس ، وصلّت النّصارى إلى
الصفحه ٣٥١ : » ـ هاهنا ـ رؤية القلب ؛ وهو بمعنى العلم.
قال ابن عباس
فى رواية سعيد بن جبير : يعنى قوما خرجوا فرارا من
الصفحه ٣٨٠ : » ؛ وقرأ ابن كثير مشدّدة التّاء على الإدغام (١).
وقوله : (وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ) أى : بآخذى ذلك الرّدى
الصفحه ٣٨٤ : ، عن جعفر بن أبى المغيرة (٤) ، عن سعيد بن جبير قال :
قال رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم ـ : «لا
الصفحه ٣ : الرحمن بن
عبد الله بن معاوية البكّائىّ (٧) ، حدّثنا محمد ابن مطرّف السّعدىّ ، عن شريك ، عن أبى
إسحاق ، عن
الصفحه ١١ :
«فصل» (١) فى بيان نزول الفاتحة
أخبرنا سعيد بن
محمد بن أحمد العدل ، أخبرنى جدّى / ، أخبرنا أحمد
الصفحه ٤٩ :
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ)
روى سعيد بن
جبير عن ابن عباس قال : أقبلت يهود إلى النبىّ
الصفحه ٢٢٨ :
أخبرنا أحمد بن نجدة ، حدّثنا سعيد بن منصور ، حدّثنا هشيم ، عن داود ، عن
الشّعبىّ قال :
كان لأهل
الصفحه ٣٣٢ : ، صلىاللهعليهوسلم ، وخالد بن سعيد بن العاص بالباب ينتظر أن يؤذن له ؛
فنادى : يا أبا بكر ألا تسمع ما تجهر به هذه
الصفحه ٣٩٧ :
والمعنى :
فأعلموا من لم ينته عن ذلك بحرب ، وإذا أمروا بإعلام غيرهم علموا هم لا محالة.
قال سعيد
الصفحه ٢٦٧ : جدعان ، عن
سعيد بن المسيّب ، عن سلمان الفارسىّ قال :
خطبنا (٣) رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، آخر
الصفحه ١٠ : ، فالضمير المستكن فى الخبر يعود إلى الرجل».
(٣) رواه الشيخان ، بهذا السند ، عن أبى سعيد الخدرى ، بألفاظ
الصفحه ٣٩٣ : مِثْلُ الرِّبا) ، ومن اعتقد هذا فهو كافر.
أخبرنا أبو
سعيد عبد الرحمن بن الحسن الحافظ ، حدّثنا أبو