الصفحه ٣١٣ : الكسر الذي كان سبب
الإمالة لأجل سكون الوقف ، لأنّ زواله بسببه عارض فلا عبرة به ، وذلك نحو : (خير للأبرار
الصفحه ٣٢٢ : فخّموها في خمس
حالات :
الأولى : أن
يكون قبلها كسرة نحو قوله تعالى : (الحمد لله فاطر) (فاطر / ١) و (الله
الصفحه ٣٣٠ : قبله
كسرة متصلة به لازمة أو عارضة نحو : (لله الأمر) (الروم / ٤) و (أقسموا بالله)(٢) و (بسم الله) و (قل
الصفحه ٣٥٥ : ء أم لم يتّصلا ،
وكذلك يقف على ما الاستفهامية المجرورة في كلمتي (فيم) و (عمّ) نحو قوله تعالى : (فيم
الصفحه ١٩ : بالعلماء فيأخذ العلم
عنهم ويأخذونه عنه. فقد أخذ قسطا وافرا من علم النحو بالبصرة على يد شيخها ابن
المعلّم
الصفحه ٣٤ : .
٦ ـ اللّمعة
الجليّة : وهو مقدمة في علم النحو ذكره ابن حجر فقال : (وله مقدمة في النحو سمّاها
اللّمعة الجليّة
الصفحه ٤٩ : الكتاب.
٣. القضايا
النّحوية واللغوية : إن الإشارات التي أشار إليها الواسطي بخصوص القضايا النحوية
الصفحه ٥٨ :
القول أن القراءات القرآنية تعدّ مصدرا مهمّا لمعرفة ودراسة لهجات العرب وما فيها
من ظواهر لغوية ونحوية
الصفحه ٧٣ : ما بعده على الظرف وعلى المفعول ونحوه (٤) ، كما في قوله تعالى : (أو إطعام في يوم ذي
مسغبة يتيما
الصفحه ١١٦ :
إسماعيل القسط ، ت نحو ١٦٠ ه. (ينظر : معرفة القراء ١ / ١٠٧ ، وغاية النهاية ١ /
٣٢٣ ، وشذرات الذهب ١ / ٢٢٣
الصفحه ١٢١ : طريقان : الأزرق (٧) ، والأصفهانيّ (٨).
أما قالون (٩) ، فهو أبو موسى عيسى بن مينا النحوي. ولد سنة عشرين
الصفحه ١٣١ : .
__________________
(١) هو المقرئ أبو العبّاس أحمد بن محمد بن عبيد الله بن إسماعيل العجلي
التّستري ، نزيل الأهواز ت نحو ٣٨٠
الصفحه ١٥٤ : النّحوي. والدّور (٢) محلة في شرقي بغداد. ومولده فيها سنة خمس ومائة في أيام
المنصور ، ومات سنة ست وأربعين
الصفحه ١٧٥ : واحد مشدّد ، نحو : (الحقّ)(٤) و (البرّ)(٥) و (اذهب بكتابي هذا) [النمل / ٢٨] و (قد جاءكم)(٦) و (الرّحيم
الصفحه ١٨٨ :
تعالى (١) : (أنبتت سبع سنابل) ، والأزرق عن ورش في الظاء. واتفقوا على إدغامها في
حرفين وهما : الدال نحو