الصفحه ٣٩٢ : (فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) «في» بمعنى النسبة ، أي بالنسبة إلى إبراهيم ومن آمن معه اقتداء حسن ، فهم
خير
الصفحه ٤٢٠ : إله إلا
الله وأنك لرسول الله وأن زيدا قد كذب علي.
فقبل رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم منه ـ أي
الصفحه ٥٣ : إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) أي راجعون ، من انقلب ، بمعنى تغيّر حاله من حال إلى
حال ، وهذا من باب تذكر
الصفحه ١٢٧ :
وَمَنْ
أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٠٦ : فالسخرية محرمة عقلا وشرعا ، حتى بالنسبة إلى المساوي والأدون (وَلا) تسخر (نِساءٌ مِنْ نِساءٍ
عَسى) لعل (أَنْ
الصفحه ٢٧٦ : قريبة إلى كل من جاء إلى دار الدنيا ،
فإن الإنسان خلق جسمه الذي هو من التراب ، قبل مئات الألوف من السنوات
الصفحه ٧٥٨ :
قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢)
إِلهِ
النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ
الصفحه ٢٧١ : بِمَنِ اتَّقى (٣٢)
____________________________________
الآخرين ، من فحش إذا تعدى عمله الآثم إلى
الصفحه ٤١٢ : (آخَرِينَ مِنْهُمْ) أي من أولئك الأميين ، ممن يأتي بعدهم إلى يوم القيامة
، وكونهم منهم إما باعتبار أنهم من
الصفحه ١٨٤ : إِلاَّ قَلِيلاً (١٥) قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
الصفحه ٣٣٢ : عمود نوركم إلى جانبنا ل (نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ) حتى نرى طريقنا ونتعرف إلى أوضاع بدننا ، لأن الإنسان
الصفحه ١١ :
، والشاهد يلزم أن يكون حاضرا من البدء إلى الختم ، وليس لأحد أن يقول : من أين
نعلم ، أن الله شاهد على كل شي
الصفحه ٣٧٣ : لهم ، وإنما هو للرسول وآله (ما أَفاءَ اللهُ) أي ما أرجع الله سبحانه (عَلى رَسُولِهِ مِنْ) أموال
الصفحه ٤٦٧ : كان
ناظرا بلا التفات إلى هذه الجهة ، فقيل له رد بصرك بقصد التفحص والبحث (هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ)؟ أي
الصفحه ٨٥ : ؟ احتمالات ، إلى غير
ذلك من الأقوال في فواتح السور.
[٣]
(وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) أي قسما بهذا الكتاب ـ وهو