الصفحه ٥١٧ :
إِنَّا
أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَهُمْ
الصفحه ٦٤٤ : (٨) وَيَنْقَلِبُ إِلى
أَهْلِهِ مَسْرُوراً (٩) وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ (١٠)
فَسَوْفَ
يَدْعُوا
الصفحه ١٠٦ : غيره مع بيان أن القيادة الإلهية انتقلت من بني إسرائيل إلى المسلمين
، ليقودها الرسول
الصفحه ١٦٢ : وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ
____________________________________
إلى الساعة ، أقرب من المدة بين آدم عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ : من باب المصداق.
[٤٢] ثم رجع
السياق إلى قصة البعث ، حيث أن الكلام كان فيها (وَاسْتَمِعْ) يا رسول
الصفحه ٣٣٩ : يرفع الفجائية ألا ترى أن من يعلم أن غدا يموت ولده
لا يحزن مثل حزن من لا يعلم بذلك بل يفاجأ به ، إلى غير
الصفحه ٤٥٧ : تتوبوا ـ وأنتم في الدنيا ـ عن
معاصيكم لئلا تدخلوها (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ) من
الصفحه ٦٨٩ : : إن لي نخلا كثيرا وما فيه نخلة أعجب إليّ تمرة
منها. قال : ثم ذهب الرجل ، فقال رجل كان يسمع الكلام من
الصفحه ٥٦٣ : يتحصن به الإنسان من جبل ونحوه ، أي لا ملجأ
للفرار والهرب.
[١٣]
(إِلى) حساب (رَبِّكَ) أيها الإنسان
الصفحه ٦٠٢ :
لا
يَتَكَلَّمُونَ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً (٣٨) ذلِكَ الْيَوْمُ
الْحَقُّ
الصفحه ٦١ : عن طاعته ، وإذا كانت هذه صفته لم ينظر إلى مال ولا إلى حال بل
هذا المال والحال من تفضله وليس لأحد من
الصفحه ١٣٣ : نحو (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ) (٢) أي لا توصلهم إلى المطلوب ، وإلا فالهداية بإراءة
الطريق
الصفحه ٣٨٧ :
تظهري الكتاب ، لأذهبن برأسك إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت : تنح يا علي عني حتى أخرجه ـ حيث
الصفحه ٦٤٣ : على ذلك قوله «فأما من» الآتية.
[٧] ثم توجه
الخطاب إلى الإنسان ليستعد لهذا اليوم المهول (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٧١ : يهنوا ولا
يدعوا إلى السلم.
[٣٧] وإن كان
الفرار من الجهاد ، لأجل حب الحياة فاعلموا (إِنَّمَا الْحَياةُ