الصفحه ٥٤٣ : فيه من
أوله إلى آخره في العبادة والطاعة (فَتابَ عَلَيْكُمْ) بأن لم يفرض القيام في الليل عليكم عطفا
الصفحه ٤٥٣ : قُلُوبُكُما) أي مالت إلى الإثم والباطل ، من «صغى» بمعنى مال وقد
جرت القاعدة على أن التثنية إذا أضيفت إلى
الصفحه ٢٠ : الْمُشْرِكِينَ) بالله (ما تَدْعُوهُمْ) من التوحيد والإخلاص (إِلَيْهِ) أو المراد كبر عليهم دعوتك إلى نفسك بالرسالة
الصفحه ١٦٣ : ...».
[٢١] وإذ تبين
أن الله هو الإله الوحيد الواجب إنفاذ أمره وطلب الغفران منه ، فاللازم إطاعته في
الذهاب
الصفحه ٥٢١ : )
____________________________________
والبناء فوقها ، وتقضوا سائر مآربكم عليها.
[٢١] ثم أشار
السياق إلى واحدة من النعم التي هيأها الله
الصفحه ٥٦٦ :
وَقِيلَ
مَنْ راقٍ (٢٧) وَظَنَّ أَنَّهُ
الْفِراقُ (٢٨) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ
بِالسَّاقِ (٢٩) إِلى
الصفحه ٦٠٧ :
بِالسَّاهِرَةِ (١٤) هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
مُوسى (١٥)
____________________________________
بلى. أي كيف نرجع إلى
الصفحه ٦٠٨ :
إِذْ
ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً (١٦)
اذْهَبْ
إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (١٧
الصفحه ١٧ : اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ) الضمير عائد إلى «ما» أي كل شيء اختلفتم فيه (فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) وهو الحكم
الصفحه ٤٠ : ) منه (لَمِنْ عَزْمِ
الْأُمُورِ) أي الأمور التي تحتاج إلى عزيمة قوية في النفس ، وليس
من الأمور التي تأتي
الصفحه ١٣٦ : مشاكل جمة من جهة الولد ، هذا بالإضافة
إلى المشاكل في المستقبل التي تعانيها بسبب رعاية الولد وعنايتها به
الصفحه ٢٨٨ :
وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٤٠) وَلَقَدْ جاءَ آلَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٧٢٠ : يرونه ويراهم ،
فانحاز من معسكرهم مائتا رجل ، وكلموا الإمام فدعاهم الإمام إلى الإسلام ، لكنهم
أبوا وقالوا
الصفحه ٤٤٧ : اللهِ مُبَيِّناتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٤٨٣ : كما رواها القمي عن ابن عباس : انه
كان شيخ له جنة ، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى يعطي