الصفحه ٣٧٧ : ء السياق ليظهر طرفا من أحوال المنافقين بقوله : (أَلَمْ تَرَ) يا رسول الله ، أو أيها الرائي ، والاستفهام
الصفحه ٥٤ : الملائكة بناتا له (وَأَصْفاكُمْ) أي أخلصكم (بِالْبَنِينَ)؟ فلو كانت البنت مكروهة ـ كما في عرفكم ـ كيف
الصفحه ٤٤٥ : يدور
فلا حزن يدوم
ولا سرور
وقد بنت
الملوك به قصورا
فما بقي
الصفحه ٧٤٧ : وَلِيَ
دِينِ (٦)
____________________________________
[٢]
(قُلْ) يا رسول الله ، مخاطبا للكافرين (يا
الصفحه ٣٦٤ :
كان ، خلافا لأولئك المنافقين الذين كانوا يوادون الكافرين (لا تَجِدُ) يا رسول الله ، أو أيها المسلم
الصفحه ٤٠٥ : رأوا النور
والهدى ، ودلهم على الطريق فلم يسلكوه.
[٩]
(يُرِيدُونَ) هؤلاء الكفار المعاصرون لك يا رسول
الصفحه ٥٠٥ :
ذلك في البلاد ، فقدم على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم النعمان بن الحرث الفهري فقال : يا رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : ]
(قُلْ) يا رسول الله لهؤلاء الكفار الذين كادوا يكونون لبدا
عليك :
الصفحه ٧٧ : لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ (٦٧)
يا
عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ
الصفحه ٤٠٨ : (وَبَشِّرِ) يا رسول الله (الْمُؤْمِنِينَ) بهذين الثوابين ، إن صدقوا في الإيمان وقاموا بواجب
الجهاد.
[١٥
الصفحه ٤١٣ :
زعمهم هذا (قُلْ) يا رسول الله لهؤلاء اليهود (يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا) أي سمّوا يهودا ، وتهودوا
الصفحه ٥٥٠ : ،
ومر إلى بيته ولم يرجع إلى قريش من ذلك اليوم. فمشوا إلى أبي جهل فقالوا : يا أبا
الحكم إن أبا عبد شمس
الصفحه ١٨٠ : (٢).
[١٢]
(سَيَقُولُ لَكَ) يا رسول الله (الْمُخَلَّفُونَ) كأن ضعف إيمانهم سبب مخالفتهم ، ولذا جيء بصيغة
الصفحه ٢٠٠ : (٥)
____________________________________
فلهم جزاءان محو الذنب ورفع الدرجة.
[٥]
(إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ) يا رسول الله (مِنْ وَرا
الصفحه ٢٧٠ : المعاد (مَبْلَغُهُمْ مِنَ
الْعِلْمِ) قدر بلوغ علمهم فهو علم ضيّق محدود منحرف ، فلا تتعب
نفسك يا رسول الله