الصفحه ٥٢٢ : ]
(وَقَدْ أَضَلُّوا) هذه الأصنام ، يا رب (كَثِيراً) من الناس ونسبة الضلال إلى الأصنام باعتبار أنها
الوسيلة
الصفحه ٥٢٣ : بلا
فاصلة ، يا (رَبِّ لا تَذَرْ) أي لا تدع ولا تبق سالما (عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الْكافِرِينَ دَيَّاراً
الصفحه ٦٠٣ :
يَداهُ
وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (٤٠
الصفحه ٦٣٠ : (٣) وَإِذَا الْقُبُورُ
بُعْثِرَتْ (٤) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ (٥) يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما
الصفحه ٦٤٣ : (٣) وَأَلْقَتْ ما فِيها وَتَخَلَّتْ (٤) وَأَذِنَتْ
لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٥) يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ
الصفحه ٦٧٤ : يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى (٢٣) يَقُولُ يا
لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي (٢٤
الصفحه ٦٧٥ :
وَلا
يُوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ (٢٦) يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧)
ارْجِعِي
إِلى
الصفحه ٨٥ : الله وبين الرسول ، وهل ذلك تكرار لما سبق
من مثل هذه اللفظة ، أو لمدلولات مختلفة ، وإن تماثلت الرموز
الصفحه ١٦٩ :
أَخْبارَكُمْ (٣١) إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٧٧ : (وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ) لأنهم ببقائهم على الشرك ومحاربتهم للرسول زاد عذابهم (الظَّانِّينَ بِاللهِ ظَنَّ
الصفحه ١٨٩ : فلسفة الصلح في الحديبية ، ولتوضيح أن النصرة كانت هناك للمؤمنين ـ حسب سنة
الله ـ وإنما يقاتل الرسول
الصفحه ١٩٣ :
لَقَدْ
صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
إِنْ شا
الصفحه ١٩٥ :
مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٠٣ :
للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإن العادة عند الناس أن كبراءهم إذا لم يقضوا
حوائجهم كرهوهم ، بل أحيانا
الصفحه ٢١٤ : احتمالات أخر مذكورة في
التفاسير.
[٣]
(بَلْ عَجِبُوا) الكفار (أَنْ جاءَهُمْ
مُنْذِرٌ) هو الرسول الذي