الصفحه ١٥٩ : مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ
لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهارٌ مِنْ
الصفحه ٧٣ : مَثَلاً لِبَنِي إِسْرائِيلَ (٥٩) وَلَوْ نَشاءُ
لَجَعَلْنا مِنْكُمْ
الصفحه ٧٦٣ :
الإسلامي ، لبنان بيروت ، ١٩٩٣ م.
٣٠ ـ العدالة
الإسلامية ، الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي
الصفحه ٧٦١ : . ق.
٢ ـ الاقتصاد.
الشهيد السيد حسن الحسيني الشيرازي ، مؤسسة الوفاء ، لبنان ، ١٩٨٠ م.
٣ ـ الإسلام
يتحدى
الصفحه ٧٦٤ : ، الطبرسي ، مؤسسة الاعلمي للمطبوعات ، لبنان ، ٢٠٠٠ م.
٤٧ ـ مستدرك
الوسائل ، المحدث النوري ، مؤسسة آل البيت
الصفحه ٣٦٥ : (الْأَنْهارُ) من عسل وخمر ولبن وماء حال كونهم (خالِدِينَ) أي دائمين باقين (فِيها) أي في تلك الجنات (رَضِيَ
الصفحه ٣٧١ : تَرَكْتُمُوها
قائِمَةً عَلى أُصُولِها) أي جذوعها بأن لم تقطعوها ـ فقد قطع المسلمون بعض
النخيل لبني النضير وتركوا
الصفحه ٤٠٧ : ء ولبن وخمر (وَ) يدخلكم في تلك الجنات (مَساكِنَ طَيِّبَةً) جمع مسكن وهو المنزل ، سمي بذلك لأنه محل سكون
الصفحه ٤٣٢ : ولبن وماء ، في حال كونهم (خالِدِينَ فِيها) أي دائمين في تلك الجنات (أَبَداً) لا زوال لهم عنها إلى غير
الصفحه ٤٤٨ : ) أي تحت أشجارها وقصورها (الْأَنْهارُ) من خمر وعسل ولبن وماء في حال كونهم (خالِدِينَ) أي دائمين (فِيها
الصفحه ٤٥٧ : وأشجارها (الْأَنْهارُ) من عسل وخمر ولبن وماء ،
الصفحه ٦٥١ : (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا) أي من تحت قصورها وأشجارها (الْأَنْهارُ) من عسل ولبن وخمر وماء وغيرها (ذلِكَ
الصفحه ٦٨٥ : ، وقرر صالح أن يكون ماء النهر يوما للناقة وتعطي بعوضه اللبن بقدر احتياج
القبيلة ، ويوما للناس ، وقال لهم
الصفحه ٧١٤ : وقصورها ، أنهار من عسل وخمر ولبن
وماء (خالِدِينَ فِيها) أي في تلك الجنات (أَبَداً) دائما لا يزولون عنها