الصفحه ٢٢٩ : الكريم بالصلاة والحجّ والإمامة ، وأشار إلى الزكاة
بالذبح ، وكذلك ما ورد في وصية إسماعيل لأهله بالصلاة
الصفحه ٢٣٧ :
وأصبح موسى في
المدينة خائفا يترقب أن ينكشف أمره فيؤخذ بدم الفرعوني ، فينزل إلى المدينة مرة
اخرى
الصفحه ٢٦٥ :
الإسرائيلي ، وأشرنا إلى بعضها عند دراستنا للمرحلة الثالثة من دعوة موسى ،
ويمكن أن نلخص ما تكشف
الصفحه ٨٢ : )(١).
ثانيا : أنّه
يتناول أحداثا معينة أنعم الله بها على بني إسرائيل مرة بعد الاخرى ، مع الإشارة
إلى ما كان
الصفحه ٤٦ : ءا منه ، وقصّة (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها ...)(٢) وإحياء الله له
الصفحه ٥٩ : المشكلة في زمن مقدّم من البحث العلمي في القرآن الكريم
، لذا نجد الإشارة إلى ذلك في مفردات الراغب الأصفهاني
الصفحه ١٦٧ : يَأْتِيكُمْ بِهِ اللهُ إِنْ شاءَ وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ)(٢).
ويشير إلى ذلك
ما كان يذكره نوح لهم في
الصفحه ٢٤٨ : موسى عليهالسلام قد مرّ بمراحل ثلاث رئيسة خلال حياته ؛ إذ تبدأ المرحلة
الاولى بولادته وتنتهي ببعثته إلى
الصفحه ٧١ : من
الديانة اليهودية والشعب الإسرائيلي ، والإنجاز السياسي والاجتماعي الذي حقّقه لهم
، وكذلك ما تحقّق
الصفحه ٢٥٢ : .
الثاني : أنّ
موسى كان يعمل بوسائل شتى من أجل إنجاح دعوته ، فكان يتوصل إلى ذلك بالمناقشات
الهادئة مرة
الصفحه ٣٢٢ : القتل أو الوفاة ، فأطلق نداءه بين الإسرائيليّين (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) أي : من أنصاري في طريقي إلى
الصفحه ٣٢٣ : الشاهدين
على أعمال الناس وحياتهم.
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى
الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام ، فهمّت به بنو إسرائيل ، فخافت امّه عليه ، فأوحى الله
إلى امّه أن تنطلق به إلى أرض مصر (١).
وقيل
الصفحه ٦ : المضغوطة التي تشتمل على كتبه التي ستطبع لأوّل مرّة بمناسبة
إقامة المؤتمر التكريمي.
١ ـ طبع حياة
وسيرة آية
الصفحه ٢٨٧ : لذلك أكثر من مرّة :
(... أَنِّي قَدْ
جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ