الصفحه ٣٢٠ : عيسى عليهالسلام كان يعمل على إيجاد قاعدة في هذه المرحلة تنطلق منها
الرسالة الإلهيّة إلى الناس جميعا
الصفحه ٢٠٨ :
عليها الاغلاق غيرة منه عليها ، ومضى حتى خرج من سلطان نمرود ، وسار إلى
سلطان رجل من القبط يقال له
الصفحه ٢١٤ : يَشْكُرُونَ) ثمّ مضى ، وبقيت هاجر ، فلمّا ارتفع النهار عطش إسماعيل
وطلب الماء ، فقامت هاجر في الوادي في موضع
الصفحه ٧٤ : مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)(١).
وكذلك ما جاء
من الحديث في
الصفحه ٣٣١ :
جميعا.
الثالثة
: ما ذكره
القرآن في أكثر من موضع : من أنّ عيسى جاء مصدّقا للتوراة ، ورسالة موسى
الصفحه ٣١٠ :
والكتاب ، وهو ممّا يتميّز به عيسى عليهالسلام من بقية الأنبياء ، فإنّه سلام الله عليه كما امتاز من
بقية
الصفحه ١٨٨ : ؛ إذ وصفه القرآن الكريم بذلك عند ما أخذه العطف
والشفقة على لوط وقومه بسبب ما أخبره به رسل الله بالقرار
الصفحه ٣١٥ : الخاتمة الإسلامية (١).
٣ ـ ومن أحداث
هذه المرحلة ما قيل من هجرة عيسى عليهالسلام على ما يذكره بعض
الصفحه ٢٠٣ :
فأحضروا
إبراهيم إلى مجمعهم ، وأتوا به على أعين الناس ؛ ليشهدوا استنطاقه.
وانتهز إبراهيم
هذه
الصفحه ٢١٩ : خلال مجموعة الاحداث المهمة التي وقعت في هذه
المرحلة على ما يبدو من القرآن الكريم ، وتشير إليها بعض
الصفحه ٢٧٠ : على وجود هذا النبي
العظيم.
وقد ورد ذكره
في القرآن الكريم باسمه الشريف (عيسى) خمسا وعشرين مرّة ، كما
الصفحه ٣٤٠ : إلى الانعزال
عن المجتمع الإنساني ، والتخلي عن المسئوليات ، وتحريم ما أحل الله ـ تعالى ـ من
الزواج
الصفحه ٢٥٤ : ؛
لأنّهم يطلبون من موسى ـ عند ما مرّوا على جماعة يعبدون الأوثان ـ أن يتخذ لهم أصناما
وآلهة كما لهؤلاء القوم
الصفحه ١٧٣ : بذلك ، فقاموا بستر عورته ، وعند ما استيقظ من سكرته لعن
ولده كنعان الذي نظر إلى عورته ، ودعا عليه أن
الصفحه ٣٣٨ : فحملته ثمّ تحول إلى صورة بشر ، وهو عيسى المسيح ؛
ليفدي البشرية من خطيئتها بتعرضه للقتل والصلب والعذاب