الصفحه ٣٨ :
كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ* وَأَدْخَلْناهُ فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٦٥ :
هَدَى
اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَانْظُرُوا
الصفحه ٦٧ : تستفيد منه كلّ الشعوب الاخرى. وبذلك يتحقّق القرآن الكريم
بعده العام الشامل ، ويبقى حيا ومؤثرا في هذا
الصفحه ٧٢ :
الإسلامية والقرآن الكريم في موطن نزوله ، وبالمجتمع الذي يعمل على تغييره
موجودة في كلّ هذه الامور
الصفحه ٨٢ :
والملاحظ في
هذا المقطع :
أوّلا : جاء في
سياق قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا
الصفحه ٩٢ :
أوّلا : أنّه
جاء في عرض قصصي عام يبدأ بنوح عليهالسلام ويختم بهذه اللمحة عن قصّة موسى عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : العام
للسورة هو الذي فرض الإتيان بالقصّة في هذا المورد ، ولا حاجة إلى تكراره في مواضع
اخرى مستقلا أو في
الصفحه ١٠٠ :
الثالث : أنّ
المقطع يؤكد بشكل خاص ملامح معاناة النبي موسى عليهالسلام في سبيل الدعوة ، سواء في
الصفحه ١٠١ :
القصّة سيقت لإبراز معاناة الأنبياء في دعواتهم بصفتها نتيجة طبيعية لعظم
المسئولية التي يتحملونها والمشاكل
الصفحه ١٠٣ : يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ* إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ١٠٦ : أنّ هذا التحول في حالة (العصا) كان نتيجة تدخل غيبي ؛ ولذا ترك أثره على
موسى نفسه ، لا أنّه نتيجة عمل
الصفحه ١٠٧ :
(وَأَتْبَعْناهُمْ فِي
هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ
الصفحه ١٣٠ : البارزة التي جاءت في هذا المقطع القرآني ،
لا بدّ لنا من معرفة الصورة الكاملة للمقطع القرآني ؛ لنستخلص
الصفحه ١٣٣ :
وتصرف في الكون.
وحين أودع الله
في فطرة آدم علم الاشياء من غير تحديد عرض الاشياء على الملائكة
الصفحه ١٣٧ :
نزولها في هذا المقطع الشريف بعد هذا الحوار : (... فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي
هُدىً فَمَنْ