الصفحه ٢٧١ :
قوم عيسى عليهالسلام
قد يظهر من
القرآن الكريم أنّ قوم عيسى عليهالسلام هم بنو إسرائيل ؛ لأنّه
الصفحه ٣٠٧ : ، وفي بيت طاهر ، هو أمر غيبي
وبتدخل إلهي مباشر ، وهذا ما فهمه الناس والقوم ، فعرفوا طهارة الولادة
الصفحه ٣٥٧ :
القدر من الحديث ، وما عدا ذلك فهو ليس من مهمات القرآن ولا أهدافه ؛ لأنّه
ليس كتاب تاريخ وسيرة
الصفحه ١٦٤ : :
التهديد بالعدوان واستخدام القوة ضده اذا لم يترك رسالته (قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا نُوحُ
لَتَكُونَنَّ
الصفحه ٢٥١ : الإنسان لقيادة شعبه المضطهد.
وتمثل المرحلة
الثانية مسئوليتين :
إحداهما :
هداية قوم فرعون إلى وحدانية
الصفحه ٢٣٧ : فاذا به يواجه قضية اخرى متشابهة ، وإذا بالذي استنصره بالأمس فنصره يستصرخه
اليوم أيضا ، فعاتبه موسى على
الصفحه ٣٥٢ : والأدلة ، إلّا أنّ الرفض
العام كان من فرعون وقومه الذين يمثلون قوما وشعبا آخر لا ينتمي إليه موسى
الصفحه ١٢ :
اولا : تعريفا
عاما بالنبي وموارد ذكره في القرآن الكريم.
وثانيا :
الحديث عن قوم النبي من خلال
الصفحه ٤٣ : لوط ، ويبدو (العذاب
الأليم) في جانب قومه المهلكين.
ثمّ (وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ
الصفحه ٨٠ : ومثال تطبيقي للمنهج التحليلي في دراسة القصّة.
وإنّما وقع الاختيار عليها ؛ لأنّها أكثر قصص الأنبياء ورودا
الصفحه ٩٠ : جاء بعد إشارة قصيرة إلى نبأ نوح وقومه ، تتبعها لمحة عامّة
عن الرسل من بعد نوح وموقف قومهم منهم
الصفحه ٩١ : التكرار التي
ذكرناها سابقا ؛ لأنّ طريقة عرض القصّة في هذا المقطع حققت غرضا معينا ما كان يحصل
لو عرضت
الصفحه ١٧٢ :
الأنبياء أنّه مكث في قومه هذه المدة الطويلة يدعوهم إلى الله ويكذبونه ،
ولا يجد بينهم ناصرا له
الصفحه ٣٠١ : (٣) ، وبعضها الآخر يقول لتسع ساعات (٤) ولكن يذكر القرآن الكريم أنّ مريم عليهاالسلام بعد الحمل اعتزلت قومها إلى
الصفحه ٣١٨ : مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى
إِلَى الْإِسْلامِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ