الصفحه ٣٤٦ : ابن عمة عاتكة
بنت عبد المطلب ، فقال : يا محمد عرض عليك قومك ما عرضوا فلم تقبله ، ثم سألوك
لأنفسهم
الصفحه ٤١٧ :
قالَ
أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً
الصفحه ٤٥٥ :
ثُمَّ
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا (٦٩) ثُمَّ
الصفحه ٥٠٤ : تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ
عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي
الصفحه ٦٢٣ :
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ (٦٦) لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا
الصفحه ٦٣٨ :
أَحْسَنُ
الْخالِقِينَ (١٤) ثُمَّ إِنَّكُمْ
بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ (١٥)
ثُمَّ
إِنَّكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٦٤٨ :
فَجَعَلْناهُمْ
غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤١) ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ
الصفحه ٦٨٢ : : أعدها ، فأعادها ، ثم قال : أعدها ، فأعادها ، حتى
فعل ذلك أربع مرات ، فقال له في الخامسة : عليك لعنة الله
الصفحه ٧١٢ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ
الصفحه ٢٣ :
فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ
كَذلِكَ
الصفحه ٧٤ : يعلو ـ في النظر ـ أولا ، ثم لا يلبث أن يذهب
ويضمحل ، فلا يبقى منه شيء ، ولم ينفع شيئا ، الزبد مثال
الصفحه ٢٠٨ :
مِنْ
فَوْقِهِمْ وَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٢٦)
ثُمَّ
يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٥٤ : ) وفلّته (مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ) بأن غزلت ثم نقضت بعد تكرار وفشل وشدة ، قالوا : فقد
كانت امرأة تسمى ريطة من
الصفحه ٢٨٨ : ابن عباس : كان فسادهم الأول قتل زكريا ، والثاني
قتل يحيى بن زكريا ، ثم سلط الله عليهم سابور ذا الأكتاف
الصفحه ٣٢٨ : لضلالهم وعصيانهم ،
ثم ذكر سبحانه ملتفتا إلى المخاطبين ، الذين سيقت هذه الآيات لإرشادهم ، وأنهم
إنما يتبعون