الصفحه ٩ : وأموالهم ، وقال الناس ما رأينا وما سمعنا بملك أعطاه الله ما أعطى هذا
الملك حكما وعلما وتدبيرا ، ثم قال يوسف
الصفحه ٤٨٢ : ) ولم يتبع الهوى ، فإن اهتديت سلمت من بأس الله وإلا كنت
معرضا للخطر.
[٤٩]
(إِنَّا قَدْ أُوحِيَ
الصفحه ٢٨٦ : في بيت المقدس ،
وبشرني إبراهيم في رهط من الأنبياء ، ثم وصف موسى وعيسى ثم أخذ جبرئيل بيدي إلى
الصخرة
الصفحه ٥٨١ :
ثُمَّ
مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
الصفحه ٦٣٧ :
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢)
ثُمَّ
جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ
الصفحه ٢٢٦ :
أَفَغَيْرَ
اللهِ تَتَّقُونَ (٥٢) وَما بِكُمْ مِنْ
نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ
الصفحه ٢٤٩ :
ثُمَّ
يُنْكِرُونَها وَأَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ (٨٣)
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٤٨٠ : أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى (٤٠) وَاصْطَنَعْتُكَ
لِنَفْسِي (٤١
الصفحه ٥٦ :
بِغَيْرِ
عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
كُلٌّ
الصفحه ١٦٤ : الفراغ ، فهي من إرادة الهواء ، كما أن من إرادة
الماء أن يصعد ماء البحر إلى الهواء ثم ينزل مطرا ثم يسيل
الصفحه ٣٨٧ :
قالَ
لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ
الصفحه ٧١ : أن تلجأ إنسانا إلى السير معك في فكرك ونظرك ، جئت إليه بالواقع الذي لا
يتمكن أن يحيد عنه ثم تسأل منه
الصفحه ٢٦٨ : ) ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَصَبَرُوا
الصفحه ٢٧٥ :
وَما
ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (١١٨) ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٣٠ :
أَوْ
يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ وَكِيلاً
(٦٨) أَمْ
أَمِنتُمْ أَن