الصفحه ٣٢٩ :
يُزْجِي
لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ
رَحِيمًا
الصفحه ٤٩٥ : قد دخلوا البحر يريدون العبور ، وهنا توقف فرعون أولا ، وخاف من الغرق إن دخل
سكك البحر التي انشق الما
الصفحه ٤١٦ : القرنين وصل إلى محل من شاطئ المحيط الأطلسي ـ وكان يسمى بحر
الظلمات ـ فوجد الشمس تغرب في البحر ، فإن البحر
الصفحه ٢٠١ : الاستفعال لما في الغوص من الطلب والصعوبة (تَلْبَسُونَها) تلبسون تلك الحلية المستخرجة من البحر ، فمن جعل
الصفحه ٤٩٤ : ) من الغرق ، ففعل موسى ما أمره الله سبحانه ، فإنهم لما
وصلوا إلى البحر الأحمر متجهين نحو الشام ، ضرب
الصفحه ٣٣٠ : أَمِنْتُمْ) أيها البشر الذين نجوتم من الغرق والهلاك في البحر (أَنْ يُعِيدَكُمْ) الله (فِيهِ) أي في البحر
الصفحه ٤٧٧ : يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ
مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي (٣٩
الصفحه ٤٠٤ : الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي
الْبَحْرِ عَجَباً (٦٣) قالَ ذلِكَ ما
كُنَّا نَبْغِ
الصفحه ٥٦٤ : عليهالسلام وحيث لم يذكر هناك ، ذكره هنا مستقلا (وَإِدْرِيسَ) وهو أول من خاط اللباس بوحي الله سبحانه (وَذَا
الصفحه ٥٦١ : كالدرع ، فإنه عليهالسلام أول من صنع الدرع ، وقد كان الحديد لينا في يده كالعجين
، يسرد منه الدروع
الصفحه ٤٤٩ : ) سمي بذلك لكثرة دراسته للكتب ، وقد أنزل عليه ثلاثون
صحيفة ، وهو أول من خط بالقلم وخاط ، ونظر في الحساب
الصفحه ٦٤١ :
وَمِنْها
تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٥٩٤ :
وَالْبادِ
وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (٢٥
الصفحه ٢٠٠ : يَذَّكَّرُونَ (١٣) وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
الصفحه ٥٦٣ : من
سخرنا (مَنْ يَغُوصُونَ) في البحر ، والغوص هو أن ينزل في البحر لأجل إخراج
اللؤلؤ وما أشبه (لَهُ) أي