الصفحه ٧١٠ :
أَوْ
كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ سَحابٌ
الصفحه ٣٨٠ : ، قيل «يعمل فلان لوجه
فلان» (وَلا تَعْدُ) من عدى يعدو ـ على وزن «غزي يغزو» ـ بمعنى تجاوز ، أي
لا تتجاوز
الصفحه ٥٦٦ : (٨٧)
____________________________________
من الأولى أن لا يخرج ، ولم يكن عصيانا ، كأكل آدم من
الصفحه ٤٢٥ : البحر (مَدَداً) له وعونا ، فإن كلمات الله أكثر من أن تنفدها بحار
العالم ، وبحار أخر تمدها.
[١١١
الصفحه ١٦٤ : الفراغ ، فهي من إرادة الهواء ، كما أن من إرادة
الماء أن يصعد ماء البحر إلى الهواء ثم ينزل مطرا ثم يسيل
الصفحه ٣٣١ :
فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى
كَثِيرٍ
الصفحه ٤١٢ : الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ
وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً (٧٩
الصفحه ٦٢٠ : الليل ، وذلك من أول الانقلاب الصيفي إلى أول ليلة من
الانقلاب الشتوي (وَيُولِجُ النَّهارَ
فِي اللَّيْلِ
الصفحه ٤٨٩ : نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقى (٦٥) قالَ بَلْ أَلْقُوا
فَإِذا حِبالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ
الصفحه ٥٣٥ :
____________________________________
الاستدلال على عدم التعدد من وجهين : الأول من ناحية الذات
الصفحه ٢٥٩ :
مَنْ
عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً
طَيِّبَةً
الصفحه ٥٢١ :
بَيِّنَةُ
ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى
(١٣٣) وَلَوْ
أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٤٠٣ : إنسانا ، وذهب يوشع لغسل
السمكة ، فحييت بإذن الله سبحانه ، وفلتت من يد يوشع في البحر ونسي يوشع القصة ،
كما
الصفحه ٥٢٨ :
كَما
أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ (٥)
ما
آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَفَهُمْ
الصفحه ٣٣٧ : )
____________________________________
فإن وقت الأولين من الزوال إلى الغروب ، ووقت الأخيرين من الغروب إلى نصف
الليل (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) أي