الصفحه ٢٧٢ : والسائبة والوصيلة والحام ، لأن الحصر حقيقي
، حتى يقال ما بال بعض الأشياء لم تذكر هنا وقد تقرر في البلاغة
الصفحه ٢٩٣ : ـ بعلاقة الحال والمحل
، وهذا من بدائع البلاغة (وَجَعَلْنا آيَةَ
النَّهارِ) أي النهار الذي هو آية
الصفحه ٢٩٧ : ، لأن المعروف عند المخاطبين كان
هذا الزمان ، أما قبل نوح ، فالتاريخ لديهم مجهول ، ومن البلاغة ، أن يتكلم
الصفحه ٣٣٥ : البلاغة لابن أبي الحديد : ج ١٤ ص ٥٤.
الصفحه ٣٤٢ : يَأْتُوا
بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ) في جميع خصوصياته البلاغية والمنهجية والعلمية ، وسائر
وجوه الإعجاز
الصفحه ٣٤٩ :
__________________
(١) نهج البلاغة : خطبة ٢٧ ص ٩٢.
الصفحه ٣٧٥ :
وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ) وإنما دخلت الواو هنا للتفنن الذي هو نوع من أنواع
البلاغة ـ لا واو الثمانية ـ قال في
الصفحه ٤١٦ : سيرة حسنة ، فقد جرت البلاغة ، أن
يؤتى بلفظ القول ، ويراد به التمكين من الشيء ، فيقول الملك : قلت للوزير
الصفحه ٤٨١ : ]
(فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً) أي أرفقا به في الدعوة ولا تغلظا له في البلاغ والإرشاد
(لَعَلَّهُ
الصفحه ٥٠٢ : فنون الأدب والبلاغة.
[٩٥]
(قالَ) هارون مخاطبا لموسى (يَا بْنَ أُمَ) وإنما خص الأم بالذكر ، استعطافا
الصفحه ٥٧٧ : للاحتراز (وَرَبُّنَا
الرَّحْمنُ) الذي يرحمنا ويتفضل علينا جزاء ما تعبنا وأبلغنا ، فلم
يذهب البلاغ والأتعاب
الصفحه ٦٠٠ : الْعَتِيقِ) أي مكة ، فإن الهدايا تساق إليها ، حتى تذبح بها ، ثم
إن من البلاغة في القرآن ، أن يذكر
الصفحه ٦٢٦ : الفاعل ، أتى الفعل مجهولا ، كما قرر في البلاغة وقد سبق أن «الضرب»
إنما هو باعتبار أن المثل يصطدم بأدمغة
الصفحه ٦٣٠ : المختارون لهذه المهمة ، وليس فيه ضيق ولا حرج ،
والرسول شاهد عليهم ، وهم مفوضون في البلاغ ، قوامون على الناس
الصفحه ٦٤١ : .
[٢٤] ثم يأتي
السياق ليبين الرسالة ، وبلاغ الرسل ، في عقب بيان الأدلة الكونية ، فقد كان شأن
الرسل أن