الصفحه ٤٧٤ : فيه الحرارة ، فتنتفخ رئته أكثر من المعتاد لتجذب الهواء
المبرد للقلب أكثر ، وبانتفاخها يضيق الصدر
الصفحه ٤٧٨ : العين كناية عن السرور ، مقابل
الواله الذي تطير عينه هنا وهناك (وَلا تَحْزَنَ) لا يحزن قلبها ، فيضفي
الصفحه ٤٩٧ : )
____________________________________
القلب ، وعملا بالجوارح ، وإنما يحتاج إلى رسوخ الإيمان والتحلي بنور
الهداية ، وإنما العقيدة والعمل
الصفحه ٥١١ : (إِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ) قولا لفظيا ، بخلق صوت سمعوه ، أو إلهاما ونقرا في
القلب ، والملائكة مشتقة من
الصفحه ٥١٨ : ثمار التسبيح ، كما
قال سبحانه : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) (١) و (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٥٤٣ : فرط استعجاله وقلة صبره كأنه خلق من جنس هو العجل ، كما قال الشاعر في
عكسه : «ولله مفطور من الصبر قلبه
الصفحه ٥٤٦ : البائس واعي
القلب متفتح النفس ، أما من ربّي في النعيم من زمان أبيه إلى آخر عمره فإنه يطغى
وينسى (حَتَّى
الصفحه ٥٨٤ : هُدىً) يهديه إلى ذلك ، ولو لم يكن علما (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) ينير القلب والروح ، فلا علم له ، ولا دليل
الصفحه ٥٩١ : .
[٢١]
(يُصْهَرُ بِهِ) أي يذاب وينضج بذلك الماء الحميم (ما فِي بُطُونِهِمْ) من الأعضاء ، كالقلب ، والرئة
الصفحه ٦١٥ : مرض قلبه بالشك والريب ، إذا رأى الزيادة
والنقصان والاضطراب رفع اليد عن الإيمان ، ودخل في صف الكفار أو
الصفحه ٦١٦ : الإيمان فعل القلب الذي يصدر منه آنا فآنا (فَتُخْبِتَ) أي تخضع (لَهُ) أي للقرآن ، المستفاد من قوله : إذا
الصفحه ٦١٩ : ، وليعلم أن الله
بالمرصاد ، فليقدم على وضع حد للظالم برباطة جأش ، وقوة قلب ، ولعل هذا ليتعلم
المسلمين أن لا
الصفحه ٦٦٠ : بالباطل ، و «عمه» عمى القلب ، أي إن تفضلنا عليهم بطرتهم النعمة.
[٧٧] وإن
أبقيناهم في الضر وأخذناهم
الصفحه ٦٦١ : ) وخلق (لَكُمُ) أيها البشر (السَّمْعَ
وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ) جمع فؤاد ، وهو القلب ، والاختلاف في
الصفحه ٦٨٩ : يتجاوز
الحد المقرر ، وهل المراد ب «يحبون» مجرد الميل القلبي حتى يكون لهذا الميل إثم ،
أو هو كناية عن