الصفحه ٦٢٢ : الأرضية ، مسخرة لكم تسيطرون
عليها بإرادتكم ، فسخر لكم الأنهار ، لتجري نحو حوائجكم ، وسخر المعادن لتنقاد
الصفحه ٦٢٤ : وتوجيه
للخطاب نحو الرسول ، ليلفت الناس بذلك (أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ) فلا يخفى
الصفحه ٦٣٨ : ، فالنجار خالق الباب ، والبناء
خالق القصر والله سبحانه أحسن الخالقين ، إذ لا يمكن لأحد من هذا النحو من
الصفحه ٦٥٥ : الأعمال (عامِلُونَ) فهم في غفلة ، وأعمالهم على غير هذا النحو ، وهذا سبب
إعراضهم عن الحق لا صعوبة التكليف
الصفحه ٦٥٧ : لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ (٦٨)
____________________________________
الراجع نحو خلفه يضع
الصفحه ٦٦٦ : ، نحو «علم» و «قدر» وما أشبههما ـ (عَمَّا يُشْرِكُونَ) أي عن الشيء الذي يشركون الإله به ، أو تعالى عن
الصفحه ٦٧٠ : باعتبار نفي الصفة نحو «يا أشباه الرجال ، ولا رجال» (وَلا يَتَساءَلُونَ) أي لا يسأل بعضهم بعضا عن شيء ، فقد
الصفحه ٦٧٧ : «الزانية» لكون عملها أشنع ، ولأن العطف
نحوها أكثر ، لرقة جنس المرأة (فَاجْلِدُوا كُلَّ
واحِدٍ مِنْهُما
الصفحه ٦٨٠ : ، لأنها رمي للقول كما أن قذف
الحجارة ونحوها رمي للشيء (ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) عدول
الصفحه ٦٨٨ : )
____________________________________
لم يكن بمعناه المتعارف ، وهو أخذ الشيء باليد ونحوها (وَتَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ) جمع فم (ما لَيْسَ
الصفحه ٦٩٠ : يسلك به في طريق الغواية والضلال
، إذ هو (يَأْمُرُ
بِالْفَحْشاءِ) مؤنث أفحش نحو «حمراء أحمر» أي الصفة
الصفحه ٦٩٦ : نحو المحرم (وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) عن تعاطي اللواط والزنا ، وما أشبه (ذلِكَ) الغض من البصر ، والحفظ
الصفحه ٦٩٧ : جُيُوبِهِنَّ
____________________________________
أمثال هذا المقام لا يراد التفضيل من نحو «أزكى» ومعنى
الصفحه ٧٠٥ : كثيرة البركة وهي (زَيْتُونَةٍ) التاء للإفراد ، نحو شجر وشجرة ، وتمر وتمرة ، وخص ذلك
لأن دهن الزيت أصفى
الصفحه ٧٠٧ : الكافر أعلى من دار
المسلم ـ كما قالوا ـ وبيوت النيران والمراحيض التي كره ذكر الله فيها بالصلاة
ونحوها