الصفحه ٤١٥ : ) أي اقتضى أحد تلك الأسباب موجها وجهه نحو المغرب ،
وسالكا طريقه إلى هنالك ، فإن الإنسان بدون السبب ـ من
الصفحه ٤١٧ : أَتْبَعَ) ذو القرنين (سَبَباً) فأنهى رحلته الأولى نحو المغرب ،
الصفحه ٤١٨ : )
____________________________________
ليبدأ رحلته الثانية نحو المشرق ، فسلك طريقا ، هو سبب الوصول إلى المشرق.
[٩١]
(حَتَّى إِذا بَلَغَ
الصفحه ٤٢٠ : ) ذو القرنين لهم (انْفُخُوا) في النار بالمنافخ ، موجها النفخ نحو الحديد المتراكم
بين الجبلين ، فنفخوا
الصفحه ٤٣٣ : نحو جريح بمعنى المجروح.
[١٦]
(وَسَلامٌ عَلَيْهِ) أي على يحيى ، والمراد بالسلام السلامة ، في هذه
الصفحه ٤٣٧ : ]
(وَهُزِّي) يا مريم (إِلَيْكِ) أي اجذبي نحو نفسك (بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) ليقع فيها الهز (تُساقِطْ) النخلة
الصفحه ٤٤٩ : ، وفي الصلاة عطف نحوه سبحانه ، وفي الزكاة نمو للمال (وَكانَ) إسماعيل (عِنْدَ رَبِّهِ
مَرْضِيًّا) رضي
الصفحه ٤٥٤ : مِتُ) «ما» زائدة ، لتزيين الكلام (لَسَوْفَ أُخْرَجُ) من قبري (حَيًّا) على نحو الاستفهام الإنكاري.
[٦٨
الصفحه ٤٦٠ : السياق نحو عقائدهم السخيفة (وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ) أي غير الله وسواه (آلِهَةً) المراد بذلك الجنس
الصفحه ٤٨٤ : نَباتٍ شَتَّى) جمع شتيت ، كمرضى جمع مريض ، والمراد بالنبات الجنس
ولذا وصف بالجمع ، نحو «الدرهم البيض
الصفحه ٤٨٩ : ] وبعد
توحيد الصفوف ، وتقوية قلوب المترددين بهذه الكلمات وأمثالها ، توجهت السحرة نحو
موسى عليهالسلام
الصفحه ٤٩٤ : ) من الغرق ، ففعل موسى ما أمره الله سبحانه ، فإنهم لما
وصلوا إلى البحر الأحمر متجهين نحو الشام ، ضرب
الصفحه ٥١٩ : وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقى (١٣١)
____________________________________
نحو الشيء لأن الإنسان يتصل
الصفحه ٥٣٤ :
____________________________________
(اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ) أي فيهما ، والإسناد مجازي ، نحو «يا سارق الليلة أهل
الدار» (لا يَفْتُرُونَ) أي لا
الصفحه ٥٤٥ : مقدر معلوم من
السياق ، نحو «لأبويه» ـ (ما كانُوا) أي وبال ما كانوا (بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) والمراد أنه حل