الصفحه ٢٤٥ : الشجاعة ، ثم أن لمح البصر لا بد له من زمان ، والأقرب منه أن يكون
زمانه نصف ذلك الزمان ، ونحوه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٥٠ : ) يمهلون ، كما كان المجرم في الدنيا يمهل ويؤجل أمره
بالوسائط ونحوها ، حتى يجد مخرجا.
[٨٧] وهناك في
ساحة
الصفحه ٢٥٣ :
كالزنا ونحوه (وَالْمُنْكَرِ) وهو كل معصية ، وإن لم تكن فاحشة ، كترك جواب المسلم ،
وإنما ذكر الفحشاء مع
الصفحه ٢٦٣ : آمَنُوا) به على إيمانهم (وَهُدىً) أي أن القرآن هداية للناس نحو السبيل الصحيح (وَبُشْرى) أي بشارة بما
الصفحه ٢٨٦ : خرجوا يشتدون نحو الثنية ، وهم يقولون
: لقد قضى محمد بيننا وبينه قضاء بيّنا ، وجلسوا ينتظرون حتى تطلع
الصفحه ٣٠٣ : والخير (وَلا تُبَذِّرْ) في الإعطاء ، بأن تفرق أموالك على نحو الإسراف حتى تبقى
بغير زاد (تَبْذِيراً) مصدر
الصفحه ٣١١ : بمعنى طرد.
[٤١] وإذ جرى
الكلام حول الشرك المرتبط بالعقيدة نحو المبدأ ، جاء السياق ليعطف بعض خرافات
الصفحه ٣١٣ :
____________________________________
على مقدمات أربع : نقصها وإدراكها وقابليتها للكمال ، وحفزها نحو الكمال ،
وكلها مسلمة ، لأنها من لوازم
الصفحه ٣١٦ :
القرآن ، وضد الرسول (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَسْتَمِعُونَ بِهِ) أي بالنحو الذي يستمعون به ـ فما ، موصولة
الصفحه ٣٢٨ : إبليس.
[٦٧] ثم عطف
السياق نحو الآيات الكونية الدالة على وجوده ، محذرا إياهم عقابه ، بعد ما أراهم
أنهم
الصفحه ٣٢٩ : فَضْلِهِ) أي لتطلبوا من فضله سبحانه الأموال بالتجارة ، ونحوها (إِنَّهُ كانَ بِكُمْ رَحِيماً) فقد تفضّل
الصفحه ٣٣٧ : الليل (فَتَهَجَّدْ) الهجود النوم ، وتهجد بمعنى تحرج النوم نحو «تأثم»
بمعنى تحرج الإثم واجتنبه (بِهِ) أي
الصفحه ٣٧٩ : بمعنى مال ، أي لا تجد ملجأ سواه تلجأ إليه
وتلتحد نحوه ، فلا تستفت أحدا في شأن من الشؤون ، ولا تنظر إلى
الصفحه ٣٩٧ :
مُواقِعُوها) وإنما جيء بالظن إشعارا لحالة المجرم ، فإنه يحتمل أن
ينجو بشفاعة أو نحوها ، وهكذا نفسية كل إنسان
الصفحه ٤٠٤ : ) التي كانت هناك عند مجمع البحرين ، أو المراد أرأيت ما
دهاني ، على نحو الاستفهام الاعتذاري (فَإِنِّي