الصفحه ١٦٧ : في لزوم التركيز على مبدأ الإنسان لئلا ينحرف الناس نحو آراء «دارون»
ومن إليه
الصفحه ١٦٨ : أو ضغط الهواء ، كما أنه هو
المراد هنا ، (فَقَعُوا) الفاء عاطفة ، و «قعوا» أمر من وقع يقع ، نحو «قفوا
الصفحه ١٧١ : ء تهيئة الأسباب التي تؤدي
إلى ذلك ، مجازا ، نحو ومن يضلل الله ، أو عدم اللطف القاهر به حتى لا ينحرف
الصفحه ١٧٦ : دخله حرف الجر ، نحو «عم» و «فيم» وغيرها.
[٥٦]
(قالُوا) أي قالت الملائكة لإبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ : ونحوه منه ولذا يحس الإنسان بالدفء فيه بخلاف سائر الألبسة (وَ) لكم فيها (مَنافِعُ) من ركوب وحمل وحراثة
الصفحه ٢٠٠ : (وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً) أي لئالئ ونحوها مما يستعمل في الزينة ، ولعل
الصفحه ٢٠٦ : الْقِيامَةِ) اللام للعاقبة ، نحو (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً) (١) فإن
الصفحه ٢٠٧ : نحو بنائهم ، والمراد بالبنيان ، ما
بنوه من المكر والحيلة ، تشبيها بالأبنية الخارجية (مِنَ الْقَواعِدِ
الصفحه ٢٠٩ : الإلقاء هنا معقول كما يقال «فلان يلقي الخطابة» في مقابل الإلقاء
المحسوس نحو «ألقى عصاه» ثم ... ماذا هو
الصفحه ٢١٨ : وقسم إلى المدينة (لَنُبَوِّئَنَّهُمْ) أي نعطيهم مبوّء ومنزلا ، نحو (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٢٤ : الخضوع (ما فِي السَّماواتِ) من الطيور ونحوها (وَما فِي الْأَرْضِ
مِنْ دابَّةٍ) تدب في الأرض أو في البحر
الصفحه ٢٢٥ :
____________________________________
أكثر من المساوي ونحوه (وَيَفْعَلُونَ ما
يُؤْمَرُونَ) فليس امتثالهم خاصا بالسجود ، بل إنهم يفعلون كل ما
الصفحه ٢٢٦ : يُشْرِكُونَ (٥٤)
لِيَكْفُرُوا
____________________________________
الجزاء بيده نحو (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ
الصفحه ٢٢٨ : الكراهية والغضب ، فإن
الإنسان إذا غضب غضبا شديدا توجه الدم الكثير نحو خارج بدنه ، يحمل معه الروح ،
لدفع ذلك
الصفحه ٢٣٣ : الكلام حول
الأمم السالفة ـ من باب حكاية حال ماضية ، نحو (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ
ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ