الصفحه ٧٤ : ء ، والحلية ـ ابتداء ، (أَنْزَلَ) سبحانه (مِنَ السَّماءِ ماءً) أي المطر ، والمراد من السماء ، جهة العلو
الصفحه ١٦٤ : السماء ، والمراد من السماء جهة العلو (وَما أَنْتُمْ لَهُ) أي للماء (بِخازِنِينَ) فلستم أنتم أحرزتموه في
الصفحه ١٩٨ : ءِ) أي من جهة العلو (ماءً) هو المطر (لَكُمْ) أيها البشر (مِنْهُ) أي من ذلك الماء (شَرابٌ) تشربونه
الصفحه ٢٣٣ : وسائر صفاته (وَاللهُ) وحده (أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ) من جهة العلو
__________________
(١) إبراهيم
الصفحه ٢٤٦ : ء ، والمراد بها
جهة العلو (ما يُمْسِكُهُنَ) أي ما يحفظهن من السقوط على الأرض (إِلَّا اللهُ) سبحانه ، بما جعل
الصفحه ٣٤٤ : يَرَوْا
كِسْفاً) فلعل المراد ، الكسف التي منشأها السماء ، فإن القطع
المعدنية تقذف من جانب العلو ، كما ذكره
الصفحه ٣٤٧ : السَّماءِ) أي من جانب العلو (مَلَكاً
الصفحه ٣٩١ : ، فإنما مثلها كمثل ماء يعني
المطر (أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّماءِ) من جهة العلو (فَاخْتَلَطَ بِهِ) أي بذلك
الصفحه ٤٦٧ : تنزيلا لأن الله سبحانه أعلى مرتبة عن البشر
فما يأتي منه تنزيل وإن لم يكن علو خارجي ، أو باعتبار إتيان
الصفحه ٥٣٩ : السماء ـ وهي
جهة العلو ـ تشق بالمطر ، وإنبات النبات من الأرض (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ
الصفحه ٥٩٠ : وَالنُّجُومُ) من العلويات فإنها خاضعة لأمره ، سائرة حسب ما قرر لها
من المنهاج (وَالْجِبالُ
وَالشَّجَرُ
الصفحه ٦٢٢ : المقررة لها ، المعبرة
عنها بالسماء ، لسموها وعلوها وارتفاعها (إِلَّا بِإِذْنِهِ) فإذا أذن للسماء أن تقع
الصفحه ٦٣٩ :
____________________________________
كان أم كبيرا ، ولا يشغله شأن عن شأن.
[١٩]
(وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ) جهة العلو ، وهذا مرتبط بخلق
الصفحه ٦٠٠ : التقوى إلى القلوب ، لأن حقيقة التقوى في القلب ، وإنما
يظهر أثره على الجوارح والتعظيم حقيقة لا ينشأ إلا من
الصفحه ٤٨ : الشافي الحقيقي والمعطي له ما ليس هو
الرزاق الحقيقي ، وكلاهما باطل ، فإن الإنسان إذا قال «يا محمد» وعلم أن