الصفحه ١٠٣ : والروايات ـ كان اللفظ حقيقة ، وإن كان بالإلقاء في القلب وما
أشبه كان الإنزال مجازا ، تشبيها بالعلو الحقيقي
الصفحه ١٤٠ : يثيب المظلوم ، ويظهر ما في
نفس الظالم ، لئلا يكون له حجة (إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ) أي الظالمين يؤخر
الصفحه ٦٢١ : الكبير ، القادر على نصرة
المظلومين ، ما يراه الإنسان من الأحالات الطارئة الحكيمة التي تنتاب الكون ، مما
الصفحه ١١٤ : آذَيْتُمُونا) نصبر ـ على إيذائكم ، ولا نقابلكم بالمثل ، وهذا
بالإضافة إلى كونه حقيقة ، فقد كانت الأنبياء تصبر
الصفحه ٦٢٠ : لهم في رد
الاعتداء وقتال من آذاهم وأضربهم.
[٦٢]
(ذلِكَ) النصر للمؤمنين المظلومين على الكافرين
الصفحه ٦١٩ : ذلك ، لأن المظلوم
غالبا يبغى عليه مرة أخرى ، إن اقتص من الظالم لظلمه أولا ، فإن من يبتدئ بالعدوان
، لا
الصفحه ١١٧ :
____________________________________
الأجيال ، هذا مع الغض عن أن لطف الله بعباده يحفر للجبار ألف حفيرة ، كما
قال :
تنام عيناك
والمظلوم
الصفحه ١٣٦ : النزل ، إلى هذا البيت ، فيكون ذلك سببا للهداية فإن الفطرة
البشرية تعطف على المظلوم والغريب والكسير ومن
الصفحه ٢١٧ : كيف أمكن الظالم من الظلم وهو قادر على دفعه ، بلا
جزاء شيء للظالم ، ولا جزاء حسن للمظلوم ، وفي يوم
الصفحه ٢٧٩ : تعدوا عليكم ، بلا زيادة ، فإن المظلوم قد
يخرج عن الاعتدال ، فينتقم أكثر مما أهين ، أرأيت من يكثر السباب
الصفحه ٥٠٧ : ملساء منكشفة (صَفْصَفاً) أي مستوية لا علو فيها ولا نتوء ، والصفصف هو : المستوي
من الأرض.
[١٠٨]
(لا
الصفحه ٥١٤ : إما باعتبار علو الجنة حسا عن الأرض ،
وإما باعتبار علوها رتبة (بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ) فإن الشيطان
الصفحه ٥٥ : ، أيها القارئ هي آيات الكتاب ، وإنما
جيء بلفظ البعيد ، إشارة إلى بعد الآيات مقاما ، وعلوها شأنا ، عن قرب
الصفحه ٥٦ : يَجْرِي
____________________________________
العلو وطبقات الجو ، فهي شيء رفيع يعرفه كل أحد ، فمن رفعها
الصفحه ٦٢ : ، وإنما جيء بلفظ «على» لبيان علو المغفرة على الظلم ، كأن
المغفرة تتجلل الظلم حتى تستره وتخفيه (وَ) لكن لا