الصفحه ٣٥٥ : في البين ،
والله العالم.
[٦٨] أسر المسلمون
يوم بدر سبعين أسيرا فقتل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام (أَخاهُمْ) في النسب (صالِحاً) حيث كان صالح من نفس القبيلة (قالَ) صالح عليهالسلام لهم : (يا قَوْمِ
الصفحه ٣٢٢ : رجل من خزاعة يقال له أبو كرز يقفوا الآثار ، فقالوا : يا أبا
كرز اليوم اليوم ، فوقف بهم على باب حجرة
الصفحه ٤٩٣ : روح على وجه البسيطة (وَالْقَمَرَ نُوراً) بالليل ، قالوا : والضياء أبلغ في كشف الظلمات من النور ،
وإن
الصفحه ٥٣٠ : مكذبين له مستهزئين به ، أي أن الإيمان الآن في حين
رؤية العذاب غير نافع بعد تكذيبكم له سابقا ، ونظيره
الصفحه ٤١٨ :
ونفاقهم ، فمنهم من يلمز النبي في الصدقات ، ومنهم من يؤذي النبي ، ومنهم من يخشى
أن تنزل عليه
الصفحه ٣١٢ : يسمع».
[٢٣] وإذ أمر الله
سبحانه المؤمنين بالسماع النافع المقترن بالعمل حذّرهم أن يكونوا كالدابة التي
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عشرة أيام ، ثم دخل يوما على امرأتين له في يوم حار في عريشين
لهما قد رتبتاهما وبرّدتا الماء وهيأتا
الصفحه ٣٦٦ : هو أعظم أعماله يأتي فيه ، ويحتمل أن يراد بذلك جميع أيام الحج ، كما يقال :
يوم الجمل ، ويوم صفين
الصفحه ٢٦٣ : لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلى يَوْمِ
____________________________________
وهم الواعظون (وَأَخَذْنَا
الصفحه ٥٧٧ : ء كتسعة أشهر مثلا للجنين.
والظاهر أن المراد : مقدار ستة أيام ، إذ لم يكن في ذلك الوقت يوم بمعناه الحالي
الصفحه ٤٦٢ :
النفاق والريب يعدهم ويمنيهم أنه سيقدم بجيش يقاتل به رسول الله ويغلبه ويردّه
عمّا هو فيه ، وأمرهم أن
الصفحه ١٣٦ : حَصادِهِ) أي جنيه وقطعه (وَلا تُسْرِفُوا) في باب ما رزقناكم ،
الصفحه ٢٦٩ : ء كان المعنيان من باب المصداق أو لا ، كما أن في الآيات السابقة «إنّا
عرضنا ..» يمكن الأمران ، وكان
الصفحه ٥٩٢ : تَذَكَّرُونَ) أي تتذكرون ـ حذفت إحدى تاءيه للقاعدة في باب التفعل ـ وهو
استفهام إنكاري يراد به ردع الكافرين