الصفحه ١٩٧ : لنفسه أو ماله (وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ
مِنَ الْكاذِبِينَ) فتكذب في دعوى النبوة ، وأنه ليس للعالم إلّا إله
الصفحه ٢٠٨ : ) الذي أمرتكم به من إتيان الواجبات وترك المحرمات (خَيْرٌ لَكُمْ) أي أنفع مما أنتم فيه ، وكأن الإتيان بصفة
الصفحه ٢١٦ :
الَّذِينَ
كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً
كانُوا
الصفحه ٢٥٣ :
وَاكْتُبْ
لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ
عَذابِي
الصفحه ٢٨٥ : الأصنام تنصر في زعم عبادها كما أن الله ينصر في نظر المسلمين؟
والجواب : إن
الأدلة لما دلّت على وجوده
الصفحه ٣٤٢ : يسلت العرق عن وجهه وهو يقول
: هذا جبرائيل قد أتاكم في ألف من الملائكة مردفين. فنظروا فإذا بسحابة سودا
الصفحه ٣٥٢ :
اللهُ
يَعْلَمُهُمْ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَأَنْتُمْ لا
الصفحه ٣٥٨ :
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ
اللهُ فِي
الصفحه ٣٨٣ :
لَقَدْ
نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
الصفحه ٤٠٢ : وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٠٥ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتابَتْ
قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (٤٥
الصفحه ٤٠٦ : بسرعة في الأمر (فَثَبَّطَهُمْ) أي أوقفهم عن الجهاد بالتزهيد فيه فرغبوا عنه (وَقِيلَ) القائل هو الله
الصفحه ٤٠٨ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ
الصفحه ٤١٩ : على كل مؤمن مقابل الكافر ، وهو من أظهر الإسلام ، وإن لم يدخل في
قلبه ، كما قال سبحانه : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٢٧ :
طَيِّبَةً
فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ (٧٢