الصفحه ٤١٦ :
____________________________________
الأرض فلم يقدر
على التحرك ، وحيث أنهم في المجتمع صنفان متمايزان ، إذ هناك صنف تعسّرت أموره وإن
كان ظاهره
الصفحه ٤٢٠ : لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً
فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (٦٣)
يَحْذَرُ
الْمُنافِقُونَ أَنْ
الصفحه ٤٣٠ :
فَإِنْ
يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذاباً
أَلِيماً فِي
الصفحه ٤٣٣ :
الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَالَّذِينَ لا
الصفحه ٤٧٩ : بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ
____________________________________
[١١٩] وبمناسبة
توبة هؤلاء وصفاء باطنهم في
الصفحه ٤٩٨ :
فَنَذَرُ
الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١)
وَإِذا
مَسَّ
الصفحه ٥٢٢ :
لا
رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٣٧)
أَمْ
يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ
الصفحه ٥٣٩ :
وَكانُوا
يَتَّقُونَ (٦٣) لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ
الصفحه ٥٦٢ :
وَمَتَّعْناهُمْ
إِلى حِينٍ (٩٨) وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٥٦٦ :
قُلْ
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ
الَّذِينَ تَعْبُدُونَ
الصفحه ٦٠٨ : أساس الإسلام ، فاجتمعوا في مكة ، وضمن
كل واحد منهم أن يقول مثل ثلث القرآن إلى العام القابل ، واجتمعوا
الصفحه ٦١٠ :
____________________________________
وكونه متعلق العلم
وعدم كونه متعلقه. إلّا أن الإنشاء حيث يحمل دائما ـ في طيه ـ إخبار عن شيء صح
الاتصاف
الصفحه ٦١٤ :
____________________________________
قبيلة (أَخاهُمْ) في النسب (هُوداً) النبي عليهالسلام ، وكان هؤلاء ساكنين في الأحقاف «والحقف» كثيب الرمل
الصفحه ٦٣٩ : يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ
نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا ما نَشؤُا إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
(٨٧
الصفحه ٦٧٣ : نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ