الصفحه ١٨٠ : أَبْوابُ
السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٤٧ :
اتَّخَذُوهُ
وَكانُوا ظالِمِينَ (١٤٨) وَلَمَّا سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ
الصفحه ٢٧٩ :
ثَقُلَتْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
الصفحه ٢٨٩ : هُمْ مُبْصِرُونَ (٢٠١) وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ (٢٠٢
الصفحه ٣٠٦ : اللهَ) أي خالفوا الله (وَرَسُولَهُ) فكأنهم في شق والله والرسول في شق آخر (وَمَنْ يُشاقِقِ اللهَ
الصفحه ٣٣٦ :
وَلَوْ
تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً
كانَ
الصفحه ٣٥٦ :
ما
كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ
تُرِيدُونَ عَرَضَ
الصفحه ٣٥٩ : وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٦٦ :
(٣)
____________________________________
خليفة في غدير خم
، وقبض في شهر صفر من تلك السنة.
[٣]
(وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) أي إعلام منهما
الصفحه ٣٨١ : والرسول ، في وقعة «حنين» التي كانت قريبة إلى مشاعرهم وأفكارهم
عند نزول هذه السورة. وقصة هذه الغزوة باختصار
الصفحه ٣٩٤ :
إِنَّ
عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ
خَلَقَ
الصفحه ٤٠١ : ) أي على الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أي ألقى في قلبه ما سكن به ، وعلم أنه سبحانه ينصره
عليهم
الصفحه ٤٠٤ : كما يظهر في
الكلام يظهر في العمل ، فقد تأخذ بيد الولد لتقصيره أمام الآخذ مظهرا غضبك عليه ،
تريد إفهام
الصفحه ٤١٠ : (بِنا إِلَّا إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ) إما النصر والظفر وخير الدنيا ، وإما الشهادة في سبيل الله
وفيها خير
الصفحه ٤١٤ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ
يُعْطَوْا