الصفحه ٢٩٧ :
____________________________________
وعلى هذا فتسمية
هذا الشيء بالأنفال لزيادة الإمام بحصة دون سائر شركائه في الخمس.
(قُلِ) يا رسول الله
الصفحه ٣٥٠ : )
____________________________________
للتوسع في معنى
الشرط ، يعني : ولو كان الاحتمال ضعيفا ، إن لم تدخل نون التأكيد ، وإلّا أفادت
التأكيد في
الصفحه ٣٥٤ : لئلّا ينظر إلى كثرة الأعداء ، كما جرت العادة في الحروب
العادية.
قال بعض المفسرين
: نزلت في البيداء قبل
الصفحه ٣٧٨ :
الَّذِينَ
آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ
أَعْظَمُ
الصفحه ٣٩٣ :
وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ فَبَشِّرْهُمْ
الصفحه ٤٦٦ :
لا
يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٤٦٧ :
وَعْداً
عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ
الصفحه ٥٤١ : اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (٦٧) قالُوا
الصفحه ٥٨٩ :
وَهُمْ
بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ
(١٩) أُولئِكَ
لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٦٠٤ :
وَقالَ
ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
(٤١
الصفحه ٦٣٤ :
قالُوا
لَقَدْ عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُرِيدُ
(٧٩) قالَ
الصفحه ١٦ : ، إذ
الآية مسوقة لبيان «أن المؤمنين الذين شربوا وهم متقون عاملون بالصالحات ليس عليهم
جناح» في مقابل
الصفحه ٨٢ :
وَيَعْلَمُ
ما جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى
ثُمَّ
الصفحه ١٢٤ :
كَذلِكَ
زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢٢)
وَكَذلِكَ
جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ
الصفحه ١٥١ : فيها إلى رواة حديثنا ،
فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله» (٢). أما الاختلاف بين الفقهاء في بعض الفروع فليس