الصفحه ٢٧٥ : الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمائِهِ سَيُجْزَوْنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٨٠)
وَمِمَّنْ
خَلَقْنا أُمَّةٌ
الصفحه ٢٧٧ :
أَوَلَمْ
يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ
وَأَنْ
الصفحه ٢٧٨ :
مَنْ
يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٨٦
الصفحه ٢٩٥ : للمقاتلين.
الثاني : الأنفال
؛ وهي ما سيأتي في الرواية ، وتكون لله والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم والإمام
الصفحه ٢٩٩ :
لَكارِهُونَ) للخروج.
وقصة بدر في
الجملة هي إن الكفار في مكة لما شرّدوا قسما من المسلمين إلى الحبشة ، وطاردوا
الصفحه ٣٣٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من السادة. ويشترط في هؤلاء الفقر ، وقد عوّضهم الله عن
الزكاة التي جعلت
الصفحه ٣٥٥ : العقول فيه ، إما إذا كثرت الفئة فإن روح الاتكالية تقوى
فيهم ، وبمقدار ارتفاع نسبة الاتكالية ، تنخفض القوة
الصفحه ٣٦٢ :
وَجاهَدُوا
مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ
فِي
الصفحه ٣٦٨ : ، وأنهم في حكم المحارب ، والمراد من «حيث
وجدتموهم» أينما كانوا في حلّ أو في حرم ، فإن الحرم محترم لمن
الصفحه ٣٧١ :
فَصَدُّوا
عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٩)
لا
يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ
الصفحه ٣٧٤ : )
____________________________________
الجملة على قوله :
«ألا تقاتلون» أي : هل ظننتم أيها المسلمون أن تتركوا آمنين في دياركم من دون أن
تكلّفوا
الصفحه ٣٨٨ : في بلاد الإسلام يكون محترم المال والنفس موفّر الحرمة
والكرامة (عَنْ يَدٍ) أي يسلمونها بأيديهم ، كما
الصفحه ٣٩٧ : عصيانان : تحليل الحرام ، وتحريم الحلال (زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ
أَعْمالِهِمْ) فقد زين الشيطان في نظرهم
الصفحه ٤٠٣ : (وَسَفَراً قاصِداً) أي سفرا متوسطا في البعد والقرب ، بأن سهل عليهم الذهاب
والخروج (لَاتَّبَعُوكَ) لأنه يسهل
الصفحه ٤٠٩ :
من فتنة إلّا ويسقط في فتنة أخرى ، لأنه من أهل النار وهي محيطة به ، فكيف يفر
منها.
[٥٠] وكيف يكون