الصفحه ١٦٦ : البقاء في الجنة أبدا ، كما قال
سبحانه : (إِنَّ لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى * وَأَنَّكَ لا
الصفحه ١٧١ : مَسْجِدٍ
____________________________________
عَلَيْها) أي على هذه
الفاحشة (آباءَنا) فإنا نقلّدهم في
الصفحه ١٨٥ : ) توجهت أنظار أصحاب الأعراف (تِلْقاءَ أَصْحابِ
النَّارِ) الذين أخذوا في الذهاب إلى جهنم ، أو المستقرين
الصفحه ١٩٢ :
____________________________________
(وَادْعُوهُ خَوْفاً
وَطَمَعاً) أي في حال كونكم خائفين وطامعين ، خوفا من عقابه وطمعا في
ثوابه (إِنَّ رَحْمَتَ
الصفحه ٢٠١ :
فَذَرُوها
تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
(٧٣
الصفحه ٢٠٤ : فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ (٧٨) فَتَوَلَّى عَنْهُمْ
وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ
الصفحه ٢٢٤ : مِنْ أَرْضِكُمْ فَما ذا تَأْمُرُونَ (١١٠)
قالُوا
أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ
الصفحه ٢٣٤ : هُمْ بالِغُوهُ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ (١٣٥)
فَانْتَقَمْنا
مِنْهُمْ فَأَغْرَقْناهُمْ فِي الْيَمِّ
الصفحه ٢٣٥ : بارَكْنا فِيها وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا
الصفحه ٢٤٢ : بِرِسالاتِي وَبِكَلامِي فَخُذْ ما
آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (١٤٤) وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ
الصفحه ٢٤٨ :
يلاقي العقاب ، فإذا فعل فعلا شنيعا استعجل العقاب (وَأَلْقَى
الْأَلْواحَ) المكتوب فيها التوراة من يده
الصفحه ٢٥٦ : (وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) أي القرآن ، فإنه نور يهتدى به في مسالك الحياة المظلمة ،
كما أن
الصفحه ٢٦٦ :
وَدَرَسُوا
ما فِيهِ وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ (١٦٩
الصفحه ٢٦٩ : )
____________________________________
فإن الغالب أن
يصوغ البليغ الكلام في قالب جذاب لبيان المراد.
(شَهِدْنا) فالغرض من الآية أن الفطرة
الصفحه ٢٧١ : الحق والرشاد. والظاهر أن «الواو»
في «ولعلهم» عطف على المعنى المستفاد من «نفصّل» أي «ليعرفونها» و «لكي