الصفحه ٦٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في معرض الجهل حتّى يكون الكلام ردعا له ، وإنما صيغ
الكلام لداعي تأنيب
الصفحه ٨٣ : تعالى لحفظ
الإنسان عن العطب ، وحفظ أعماله في دفاتر سجلات ليجزي كلّا حسب ما عمل (حَتَّى إِذا جا
الصفحه ٩٢ : فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٧٤)
وَكَذلِكَ
نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الصفحه ٩٧ : ) أخو موسى عليهالسلام (وَكَذلِكَ) أي هكذا يجعل النبوة في ذريته ، تكريما له (نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٩٨ : ، فإن كل نبي كان أفضل من جميع الناس ،
باستثناء النبي الذي في عهده ، فلوط كان في عهد إبراهيم ولم يكن أفضل
الصفحه ١٠٠ : (فَبِهُداهُمُ) يا رسول الله (اقْتَدِهْ) في أسلوب الدعوة والصبر على الأذى والاهتمام بالأمر ، وهذا
كتسلية للرسول
الصفحه ١٠٦ :
التمر فيخرج منها النخل (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) فالنبات حي يخرجه من الحبة التي لا حياة فيها
الصفحه ١٠٩ :
إِنَّ
فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٩٩) وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَّ
الصفحه ١٣٥ :
سَيَجْزِيهِمْ
بِما كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣٨)
وَقالُوا
ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ
الصفحه ١٣٦ : إليه سبحانه (قَدْ ضَلُّوا) الطريق المستقيم (وَما كانُوا
مُهْتَدِينَ) في تلك الأعمال.
[١٤٢]
(وَهُوَ
الصفحه ١٤٤ : إحسانا».
ومن المعلوم أن ترك كل واجب حرام ، ولذا صحّ تعداده في جملة «ما حرم» (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ
الصفحه ١٤٦ : السُّبُلَ
____________________________________
الإسلام ، والعموم
إنما هو في مقابل التكاليف في سائر
الصفحه ١٥٢ : من المعصية ككذبة واحدة جزاؤها سنة في النار ـ مثلا ـ؟ فمثلا
جزاء من يسب الملك بلفظة مائة سوط ، وهو جزا
الصفحه ١٥٦ :
المص
(١) كِتابٌ
أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ
وَذِكْرى
الصفحه ١٥٨ : يَظْلِمُونَ (٩) وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ
فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ