الصفحه ٦٤٩ :
فَأَمَّا
الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (١٠٦) خالِدِينَ فِيها ما
الصفحه ٦٨١ : هذا بَشَراً إِنْ هذا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (٣١)
قالَتْ
فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ
الصفحه ٦٩٠ : مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيانِ (٤١
الصفحه ٦٩٥ :
تَزْرَعُونَ
سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً فَما حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ١٥ : عبارة عن العمل
الصالح. ولعل الوجه في التكرار إفادة الدوام في الصفات الثلاثة ، أي أن عدم الجناح
مشروط
الصفحه ١٩ : يوم ، وتفصيل هذه الأمور تطلب من الفقه في
كتاب الحج.
وإنما شرعت
الكفارة (لِيَذُوقَ) الصائد (وَبالَ
الصفحه ٢٠ : ، وإنما خصص بالسفر مع أنه طعام للحضر أيضا ، لكثرة انتفاع المسافر ، إذ لا
يمكن غالبا ذبح الأنعام في السفر
الصفحه ٢١ :
____________________________________
ولأنّه يحرم فيه
القتال والصّيد وغيرها (قِياماً لِلنَّاسِ) مفعول ثان ل «جعل» أي جعل الله الكعبة لقيام
الصفحه ٢٢ :
ذلِكَ
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ
اللهَ
الصفحه ٣٠ : الناس وتكاثرهم في ذلك الوقت ،
ولعله ليكون أردع للكذب إذ الاجتماع يسبب الهيبة في قلب المدلي للشهادة
الصفحه ٤١ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا
عَنْهُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٢٠
الصفحه ٤٦ :
مَكَّنَّاهُمْ
فِي الْأَرْضِ ما لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّماءَ عَلَيْهِمْ
مِدْراراً
الصفحه ٤٩ : بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (١٠) قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا
الصفحه ٥٠ :
كانَ
عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (١١) قُلْ لِمَنْ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ
الصفحه ٥٩ : (ما كانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ) في دار الدنيا حيث كانوا يعرفونه كما يعرفون أبناءهم. ولعل
وجه الإضراب