الصفحه ٤٤٧ :
قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ
____________________________________
يبدو في الأفق
البعيد
الصفحه ٤٧٠ :
سبحانه ، أو المراد الركوع في الصلاة (السَّاجِدُونَ) في الصلاة أو مطلقا (الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ) وهو
الصفحه ٤٧٦ :
لَقَد
تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي
الصفحه ٤٨٣ : فِيكُمْ غِلْظَةً
____________________________________
الفحوى ـ في تفسير
الآية ، «فأمرهم أن ينفروا إلى
الصفحه ٤٨٥ :
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَماتُوا
وَهُمْ كافِرُونَ (١٢٥
الصفحه ٥٠٤ :
وَيَقُولُونَ
هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي
الصفحه ٥١١ :
أوجدوها بجهدهم ، وزيّنوها بصنعهم ، وأنهم مالكوا الأمر فيها ، فلا يتمكن أحد من
تغييرها وتحريرها. وكذلك
الصفحه ٥٣١ :
وَلَوْ
أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي الْأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ
الصفحه ٥٣٢ :
أَلا
إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
وَلكِنَّ
الصفحه ٥٤٥ :
فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٥٤٨ :
الْكِبْرِياءُ
فِي الْأَرْضِ وَما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ (٧٨) وَقالَ فِرْعَوْنُ
ائْتُونِي
الصفحه ٥٩٣ : المراد ب «كفروا» تجدّد الكفر منهم ،
بل كونهم كفارا ، فإن فعل الماضي ينسلخ عن الزمان غالبا ـ في مثل هذه
الصفحه ٦٠٥ :
وَكانَ
فِي مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ
(٤٢) قالَ
سَآوِي إِلى
الصفحه ٦٣٧ : أهل مدين ـ لكن السياق يقوّي الأول ـ (أَخاهُمْ) في النسب (شُعَيْباً) وهذه القصة قد ذكرت في سورة الأعراف
الصفحه ٦٤١ :
____________________________________
يلجأ إليه ليستمد
منه القوة في نوائبه ، كذلك من اتخذ الله ظهيرا رجع إليه في حوائجه بالتوسل إليه
لقضا