الصفحه ٩٤ :
وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفاً وَما أَنَا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (٧٩) وَحاجَّهُ
الصفحه ٩٩ : الَّذِينَ
هَدَى اللهُ
____________________________________
(ما كانُوا يَعْمَلُونَ) من الأعمال السابقة
الصفحه ١٧٢ :
وَادْعُوهُ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (٢٩)
فَرِيقاً
هَدى وَفَرِيقاً
الصفحه ٢٨٤ : الْهُدى لا يَتَّبِعُوكُمْ سَواءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ
أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ (١٩٣
الصفحه ١٣٤ : وَحَرْثٌ حِجْرٌ لا يَطْعَمُها إِلاَّ مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ
وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها وَأَنْعامٌ لا
الصفحه ٤٧٣ :
دين محمد
من خير أديان
البرية دينا
وحتى أنه حين مات
نزل جبرئيل قائلا للرسول
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وإشارة إلى أن الأنبياء السابقين ابتلوا بما ابتلي به ،
بالإضافة إلى أن الاقتداء بهم في هدى الله
الصفحه ١٢١ :
إِنَّ
رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ (١١٧
الصفحه ٦٩ :
فِي
الظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ اللهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٣٩
الصفحه ٢٨١ : )
____________________________________
سبحانه : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ) (١) ، والمجسمة بقوله : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ
الصفحه ٢٤٤ : يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذلِكَ
____________________________________
النيل منها (الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي
الصفحه ٣٩٦ : انحرافهم عن جادة الهدى (يُحِلُّونَهُ) أي يحلون الشهر الحرام (عاماً) في عام فيجعلون المحرم حلالا
الصفحه ٥٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم افترى القرآن ، ونسبه إلى الله من دون أن يكون منه ، و «أم»
هنا بمعنى «بل» الإضرابية ، وفيه استفهام
الصفحه ٥٠٢ : القرآن
عمرا كاملا أربعين سنة ، ولو كان القرآن مني لكنت أقرأه وأعلمه قبل نزوله ، إن عدم
قراءتي له من قبل
الصفحه ٦٦٢ : القرآن قصصنا عليك هذه القصص فلو لا
إيحاؤه لم تكن قصة (وَإِنْ كُنْتَ) يا رسول الله (مِنْ قَبْلِهِ) قبل