الصفحه ١٤٨ : القرآن (وَهُدىً) يهتدى به إلى الحق (وَرَحْمَةٌ) يرحم بها الله من تمسّك به ، إذ يسعده في الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٩٠ : إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٥٣٤ :
والطمأنينة ، فهو يشفي الصدور من أمراضها (وَهُدىً) أي دلالة وهداية إلى الحق (وَرَحْمَةٌ
لِلْمُؤْمِنِينَ) أي ما
الصفحه ٣٩١ : يتمكن
هؤلاء من إطفاء نور الإسلام والقرآن والحال أن الله سبحانه (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ) أي
الصفحه ١٨٨ : القرآن (فَصَّلْناهُ) تفصيلا فلم يكن مجملا لا يستفاد منه المطلب (عَلى عِلْمٍ) أي كنا عالمين بما أنزلنا
الصفحه ٢٨٧ : تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا
أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ (١٩٧) وَإِنْ تَدْعُوهُمْ
الصفحه ١٤٧ :
آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً
الصفحه ٥٢٠ : «هدّى» «يهدّي» والمعنى : هل الله أحق بالاتباع أم من لا
يهتدي (إِلَّا أَنْ يُهْدى) فمن يحتاج إلى الاهتدا
الصفحه ٩٨ : وَاجْتَبَيْناهُمْ وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٨٧) ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ
الصفحه ٩٠ :
قُلْ
إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى وَأُمِرْنا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ (٧١) وَأَنْ
الصفحه ٢١ : . قالوا : كان الرجل يقلّد بعيره أو نفسه قلادة من
لحاء شجر الحرم فلا يخاف.
ولا يقال : أن غير
الهدي
الصفحه ٨٩ :
مِنْ
حَمِيمٍ وَعَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ (٧٠)
قُلْ
أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
الصفحه ١٠١ : مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً
لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ
الصفحه ٦٥ : أَوْ سُلَّماً فِي السَّماءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شاءَ
اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى فَلا
الصفحه ٢٥٠ :
وَكَذلِكَ
نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ (١٥٢) وَالَّذِينَ عَمِلُوا
السَّيِّئاتِ ثُمَّ تابُوا مِنْ