الصفحه ١٨٧ : الجملة يعلم
أن قوله : «الذين اتخذوا» من كلام الله استئنافا ، لا من تتمة كلام أهل الجنة.
الصفحه ٢١٤ :
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (١) ، وقال : (حَتَّى يَلِجَ
الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ
الصفحه ٢١٦ : الهلاك ـ وتأخير هذه الجملة
لما تقدم في قصة قوم صالح ـ وإما حين الهلاك إذ أخذهم العذاب (وَقالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢٢٧ : والرجل اليسرى ، أو
بالعكس. وكانوا يعملون ذلك لبقاء التوازن في الجملة للجسد ، إذ لو كان القطع من
طرف واحد
الصفحه ٢٤١ :
قوله : (حَتَّى يَلِجَ
الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ) (١) ، وقوله : (إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ
الصفحه ٢٦٦ : الأعمال (إِنَّا) إلى آخر الجملة ، خبر «والذين» (لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ) الذين يصلحون أنفسهم
الصفحه ٢٩٠ :
____________________________________
الشوط ، بخلاف
المتقين الذين لا يمدون الشياطين ويقصّرون في المسايرة ، ولعل جملة «ثم لا يقصرون»
للإشارة
الصفحه ٢٩٩ :
لَكارِهُونَ) للخروج.
وقصة بدر في
الجملة هي إن الكفار في مكة لما شرّدوا قسما من المسلمين إلى الحبشة ، وطاردوا
الصفحه ٣١٨ : الخيانة محرّمة موجبة للعقاب والعذاب. ومن الممكن أن
تكون جملة «وتخونوا» استفهامية إنكارية ، أي : «كيف
الصفحه ٣٢٤ : عليهم ـ كما طلبوا ـ أو غيره (وَأَنْتَ فِيهِمْ) جملة حالية ، أي : في حال كونك يا رسول الله بين أظهرهم
الصفحه ٣٣٩ : ) أي ينفذ إرادته في غلبة المسلمين ، التي كانت قد قدّرت.
وقد كررت هذه الجملة تأكيدا ، ولإفادة أن النصر
الصفحه ٣٦٦ : هو أعظم أعماله يأتي فيه ، ويحتمل أن يراد بذلك جميع أيام الحج ، كما يقال :
يوم الجمل ، ويوم صفين
الصفحه ٣٧٤ : )
____________________________________
الجملة على قوله :
«ألا تقاتلون» أي : هل ظننتم أيها المسلمون أن تتركوا آمنين في دياركم من دون أن
تكلّفوا
الصفحه ٤١٢ : جملة «تزهق» إما استئنافية ، وإما عطف على «ليعذبهم». وإرادة الله
الصفحه ٤٤٥ : قطفها ،
والمركوب قليل ، حتى أن العشرة منهم كانوا يتناوبون في ركوب جمل واحد ، والطعام
قليل جدا ، ففي بعض