الصفحه ٤٨١ : لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢١) وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً
الصفحه ٤٩٣ : كان يطلق كل منهما على الآخر ، إلا أنهما إذا اجتمعا دلّ الأول على زيادة.
إن هذا البرهان
كاف للإنسان
الصفحه ١٥ :
____________________________________
والعمل الصالح.
ثمّ كرر سبحانه الجملة السابقة أي «اتّقوا وآمنوا وعملوا الصّالحات» بتعبير (ثُمَّ اتَّقَوْا
الصفحه ١٨٠ : أَبْوابُ
السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ وَكَذلِكَ
الصفحه ٨٦ : نسي المسلم وجلس مع الخائضين في آيات الله ، والجملة
شرطية ، أي : وإن أنساك ، و «ما» زائدة ، ومن المعلوم
الصفحه ٢٠٥ : . ولعل سر تأخير هذه الجملة ، عن جملة «فأخذتهم
الرجفة» مع تقديمها في ظرف الوقوع عليها ، إيهام السياق سرعة
الصفحه ٣١٦ : : «لتصيبن» أدخل الساكت في جملة الظالمين ، لأنه
ظالم بسكوته. ويكون المعنى على هذا : إن الفتنة تصيبكم أيها
الصفحه ٣٤٨ : (الَّذِينَ كَفَرُوا) واستمروا على كفرهم (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) «الفاء» لعطف جملة
على جملة. ولا يقال : إن
الصفحه ٤٧٥ : : أن
ممن لقي العسر في هذه السفرة أبا ذر الغفاري رحمهالله فقد كان جمله أعجف تخلف به في الطريق حتى أنه
الصفحه ٥٤ : وقيام
__________________
(١) مجمع البيان : ج
٤ ص ٢٢ وتفسير القمي : ج ١ ص ١٩٥.
(٢) الكافي
الصفحه ١٨٣ : والمضاف إليه ،
وقيل :
__________________
(١) الكافي : ج ١ ص
٤٢٦.
الصفحه ١٩١ : : ج ٤ ص ٢٧١.
(٣) الكافي : ج ٨ ص
٥٨.
الصفحه ٢٠٣ : عَنْ
أَمْرِ رَبِّهِمْ) أي تجاوزوا الحد في الفساد (وَقالُوا
__________________
(١) الكافي
الصفحه ٢٧٧ : عدّته ويحتاطوا لما بعد الموت حتى لا
يندموا ويخسروا ، فإن مجرد احتمال ذلك كاف في أن يرتدع الإنسان ، كما
الصفحه ٢٨٥ : سبحانه كانت كافية للفرق في مرحلة الواقع ، فلو كان
هناك شخصان أحدهما يملك شهادة الطب ، والآخر جاهل ، ولم