الصفحه ٥١٤ : ، و
«جزاء» مبتدأ خبره «بمثلها» ، والجملة خبر لقوله : «الذين كسبوا» والعائد محذوف أي
«لهم» ونحوه
الصفحه ٥٢٢ : مواده وهي الألفاظ والكلمات بل والجمل كانت تحت قدرتهم.
(وَادْعُوا مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ) دعوته من الجن
الصفحه ٥٢٩ : يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ) أي من العذاب (الْمُجْرِمُونَ) «ما» مبتدأ و «ذا»
بمعنى «الذي» خبره ، والجملة استئنافية ، أي
الصفحه ٥٣٨ : المحتمل أن
يكون المراد من جملة : (لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) إنشائية ، بأن تكون نهيا عن
الصفحه ٥٥٣ : ذكر هذه الجملة للتضرع إليه سبحانه ببيان
كونهما صدا للدعوة هنا ـ في هذه الحياة ـ كما يقول الطالب شاكيا
الصفحه ٥٦٠ : في جملة المكذبين بأدلة الله وحججه التي أقامها
على توحيده وسائر صفاته وأحكامه (فَتَكُونَ مِنَ
الصفحه ٥٦٧ : ، بالإضافة إلى إمكان استحالة المقدم في الشرط ، وإنما
صدق الجملة بصدق الملازمة.
[١٠٨] الأصنام
والآلهة
الصفحه ٥٩٢ : وسعادة وجنات النعيم ، ذكر
جملة من القصص السالفة التي تثبت احتجاج الأنبياء مع أممهم حول هذه العقائد ، وما
الصفحه ٦١٨ : عذابهم. وذكر هذه الجملة ، إما لإفادة أن
نجاتهم لم تكن صدفة وإنما عن قصد ، وإما لإفادة أن نجاة أولئك
الصفحه ٦١٩ : في جمل قصار للتكرير والتركيز في الذهن (وَتِلْكَ) القبيلة التي أهلكت وهي (عادٌ) أي قبيلة عاد (جَحَدُوا
الصفحه ٦٢٤ : الجملة إفادة أن المؤمن الناجي ، أيضا ينجو بالرحمة لأن لكل إنسان من الذنوب
ما يستحق بها العذاب ، أو أن
الصفحه ٦٥٠ : فهم من الجملة ، أي
أعطاهم الجنة عطاء دائما.
[١١٠] إن الأقوام
الذين كذبوا الرسل حق عليهم العقاب في
الصفحه ٦٧٢ : ) أي باع الأخوة يوسف للسيارة (بِثَمَنٍ بَخْسٍ) ثمن ناقص مبخوس فيه عشرين درهما ـ كما في جملة من الأحاديث
الصفحه ٦٧٩ :
من مذكر كالتاء
مع إحدى اللبن
(فِي
الْمَدِينَةِ) في مصر ، وكان ذكر هذه الجملة لإفادة أن
الصفحه ٦٩٨ : امرأة العزيز
«زليخا» كانت من جملة النساء اللاتي استجوبهم الملك ف (قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ