الصفحه ٥٠٣ : فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ٢٢ :
وضاعت جهود صاحبها
، وانتقض الغرض من بعثته صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومن البديهي أنّ
أولى الناس
الصفحه ٥٦ :
التفسير ، حيث
زانته من ضمن ما زانته اعتماده المطلق على ما ورد منهم عليهمالسلام ، مسلّما لهم
الصفحه ٢٠٢ :
وَالْهُدى
مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ
الصفحه ٦٢١ : سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلى صِراطٍ
الصفحه ٦٧ :
جنس كلام البشر لكنه معجز لا يتمكّن أحد أن يأتي بمثله ، كما أنّ من جنس المعادن
والنبات يتركّب الإنسان
الصفحه ١٨٩ : لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (١٤٢) وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ
الصفحه ٢٨٤ : كيف نرفع بعضها إلى بعض لنركب منها الهيكل العظمي
للحمار (ثُمَّ نَكْسُوها) أي نلبس العظام (لَحْماً) حتى
الصفحه ٢٢٩ : بِالْعُمْرَةِ
إِلَى الْحَجِّ
____________________________________
الحج كان في مقام
صلح الحديبية وحج النبي
الصفحه ٥٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[٧١]
(ذلِكَ) التوفيق للإطاعة المعقب لكون رفقاء الإنسان النبيين وسائر
من ذكر (الْفَضْلُ مِنَ
الصفحه ٦٠٤ : في الأكل ، كأن يكون
محتاجا إلى شرب نصف رطل من الخمر ـ مثلا ـ فيشرب رطلا ، وكذا بالنسبة إلى الميتة
الصفحه ٢٠٦ : إلى دار الدنيا (فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ) أي من هؤلاء الرؤساء (كَما تَبَرَّؤُا
مِنَّا) هنا في القيامة
الصفحه ٢٧٠ :
وَبَقِيَّةٌ
مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٥٣٨ : يرجع السياق إلى ما تقدم من لزوم العدل
في الحكم كما قال : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا
الصفحه ٣٥٩ : لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ