الصفحه ٦٧٧ : الطبيعة العاتية العاصية موجودة فيهم
إلى الآن ، فإن (كَثِيراً مِنْهُمْ) أي من بني إسرائيل ـ اليهود
الصفحه ٥٢٠ :
____________________________________
غليان الدم ،
فيضيق الصدر لتوسع الرئة ـ (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ
أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ) أي تضيق صدورهم من
الصفحه ٣٦٣ :
وَما
أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ
مِنْهُمْ
الصفحه ٢٦٨ :
____________________________________
فسأل النبي عليهالسلام من الله ذلك ، فاستجاب الله دعاءه وعين لهم ملكا وكتب
عليهم القتال (فَلَمَّا
الصفحه ٤١١ : النبي ، فإن من يطلب المغفرة لأحد لا
بد وأن يزول من قلبه ما علق به من الكراهية ، ولتكثير محبة المؤمنين له
الصفحه ٥٩٧ : : «نزلت هذه الآية في رجل من بني ربيعة يقال له
الحطم ، وقيل أنه أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسأله عن
الصفحه ٥٣٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من واقعة أحد ، فإن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لما رجع إلى المدينة نزل
الصفحه ٤٠١ :
وَكَأَيِّنْ
مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ
فِي
الصفحه ٦٢٤ : ) الأصول والفروع (عَلى) حين (فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) أي انقطاع منهم ، فلم يكن قرب بعثة النبي
الصفحه ٦٤٨ : بمعنى الخروج
والمروق.
[٤٧] ولما ذكر
سبحانه اليهود ، اتجه الكلام إلى ذكر النصارى مبيّنا أن الأنبياء من
الصفحه ٦٥٠ :
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ
الْحَقِّ
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَلِلْكافِرِينَ) من اليهود الشاتمين للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تحت ستار لفظة «راعنا» (عَذابٌ
الصفحه ١٨٤ : :
التوحيد ، والعدل ، والنبوة ، والإمامة ، والمعاد ، فإن كل نبي كان يصدّق من سبقه
ويبشّر بمن يلحقه ، كما إن
الصفحه ٦٣٩ : من خبير زنت وقد كان حكم زنى
المحصن في التوراة الرجم ، لكنهم راجعوا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رجا
الصفحه ٢١٢ : إلى أهله ومقصده ،
وسمي ابن السبيل ، لعدم معرفة أبيه وعشيرته (وَالسَّائِلِينَ) من الفقراء الذين يسألون