الصفحه ١٠٨ : السُّفَهاءُ) يعنون بالسفهاء المؤمنين الحقيقيين (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ) وأية سفاهة أعظم من كون
الصفحه ١٧٥ : ملوكا وتوسيع الدنيا لكم (وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) في زمانكم ، التي هي من أعظم النعم
الصفحه ٢٩٢ : بالشريعة (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ
أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً) وأي خير أعظم من أن يعمر الإنسان دنياه
الصفحه ٨ :
تهدّد المنكرين
الذين عاصروا الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وعايشوه بمصير يشبه مصير
الصفحه ٣٨٠ : ثابتة لهم
ومحيطة بهم ، وأية ذلة أعظم من أنه ليست لهم دولة مستقلة وهم مهانون دائما ، وجميع
الدول تطاردهم
الصفحه ٢٠١ : شكره تقديره وجزائه للعامل (عَلِيمٌ) بأعمالهم ، فلا يفوته شيء منها.
[١٦٠] لعل ارتباط
هذه الآية بما ورد
الصفحه ٥٥١ :
وَلِيًّا
وَلا نَصِيراً (١٢٣) وَمَنْ يَعْمَلْ
مِنَ الصَّالِحاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ
الصفحه ١٣٩ : تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ٢٦٦ : اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(٢٤٤) مَنْ
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً
الصفحه ١٤٣ :
____________________________________
تسقيه بالناعور ،
والدلاء ، والمعنى أن لا تكون عاملة (مُسَلَّمَةٌ) أي سالمة لا نقص فيها فهي بريئة من
الصفحه ٦٢ : به السيّد المؤلّف (قدس سرّه) ، حيث ساهم به في
إغناء التراث الحضاري والمكتبة الإسلاميّة ، ولا يبالغ من
الصفحه ٤١٣ : لأنهم هم الذين
استفادوا منها دون سواهم (إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
رَسُولاً) فإنه أعظم النعم ، ولذا لم يمن الله
الصفحه ٥٢٧ : يستلزمه من الجهد والمشقة ، فإن
في بذل المال والنفس أعظم المشقات (فَضَّلَ اللهُ
الْمُجاهِدِينَ
الصفحه ٢٥٦ :
ـ (فَلا تَعْضُلُوهُنَ) أي لا تمنعوهن ظلما (أَنْ يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَ) إلى الزوج السابق أو من تريد
الصفحه ١٢٠ : على النزول عند رغبة السيد ، وهناك
يعترف بالعجز ، وأن السيد كان عارفا حيث تركه إلى غيره (وَعَلَّمَ