الصفحه ٦٤٥ : (الرَّبَّانِيُّونَ) وهم المتدينون فإن «رباني» منسوب إلى «الرب» من غير قياس (وَالْأَحْبارُ) جمع «حبر» بالكسر و «حبر
الصفحه ٦٢٥ : سر كثرة الأنبياء عليهمالسلام في تلك الأزمنة كون البشر في مثل حال الأطفال الذين
يحتاجون إلى عدد من
الصفحه ١٧٢ :
اللهُ) أي هلّا يكلمنا ربنا ، بأن يأمرنا بأوامره ، بدون احتياج
إلى وسيط ، أو يكلمنا بأنك نبي (أَوْ
الصفحه ١٨١ : لِبَنِيهِ ما
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي
____________________________________
(إِبْراهِيمُ بَنِيهِ) أولاده
الصفحه ٦٥٩ : ألف دينار أرسلها النجاشي إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأهداها إلى علي عليهالسلام. (١)
[٥٧] ثم
الصفحه ٦٤٠ :
____________________________________
فأراد بنو قريضة
المراجعة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحكم ليحكم لهم بحكم التوراة وقال «ابن أبي
الصفحه ٦٦٦ : محاربة المسلمين ، حتى في
يومهم هذا في فلسطين إنما يستندون إلى «حبل من الناس». ثم ما هي إلا فترة حتى
تراها
الصفحه ١٩١ : وقع من بعضهم ، وهو إنه كيف تكون
حال صلواتهم السابقة التي صلوها إلى بيت المقدس ، وإن كان الظاهر من كلمة
الصفحه ١١ : نحو التواتر إلّا أنّها قد لا تلزم من لا يتديّن بدين
أصلا ، أو لا يعتقد بنبوّة ذلك النبيّ ، فلا تتمّ
الصفحه ٤٢٥ : ، وهكذا ، وفي الأحاديث الواردة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام أنه : «ما من أحد يمنع
الصفحه ٦٤٩ : والدلالات التي منها التبشير بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ووجوب اتّباعه (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ
الصفحه ٦٥٣ :
____________________________________
(وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ) أي الخارجون عن طاعة الله ، وهذا تسلية للنبي
الصفحه ٣٧ : عدّة
طرق موجود بأيدينا إلى اليوم ، وقد أخرجه بتمامه العلّامة المجلسي (٤) (قده) في الجزء
الأربعين من
الصفحه ١٧٤ : الإسلام (هُوَ الْهُدى) فقط دون ما سواه من اليهودية والنصرانية (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ) إشارة إلى
الصفحه ٣٤٧ : الْآياتِ) أي من جملة الآيات والحجج الدالة على صدقك وأنك نبي يوحى
إليه (وَ) من (الذِّكْرِ) إي القرآن