الصفحه ١٤٢ :
____________________________________
بَقَرَةٌ
صَفْراءُ) اللون (فاقِعٌ لَوْنُها) أي حسنة الصفرة لا تضرب إلى السواد لشدتها ، ولا إلى
البياض لقلتها
الصفحه ٦ : مِنْ رَبِّكُمْ) (٢) وبالبرهان تارة ثالثة (فَذانِكَ بُرْهانانِ
مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٥ : ،
ومنها غير ذلك ممّا فصّله علماء الكلام.
بعض مزايا القرآن
الكريم
ولعلّ من المناسب
أن نشير هنا إلى بعض
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام إلى غيرها من الآيات الشريفة والروايات المتواترة كما في
حديث الثقلين (٤) والمنزلة
الصفحه ٣١٥ : يَذَّكَّرُ) أي يتذكر ويرد المتشابه إلى المحكم وإلى ما دل من العقل
والنقل (إِلَّا أُولُوا
الْأَلْبابِ) أي
الصفحه ١٤ : التعاريف ناظرة إلى أمر واحد
وإن كان ربّما لم يستظهر من بيانها ، وهو أنّ المعجز أمر خارق للعادة وليس لضوابط
الصفحه ٢٢٠ : ، فالصيام سبب
قرب النفس إلى الله سبحانه ، فيأتي منها التكبير عفوا ، وفي التأويل ، المراد به
تكبير ليلة الفطر
الصفحه ١٤٦ :
الَّذِينَ
آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ
الصفحه ١٦١ : أن اليهود أخذوا يتعلقون بالسحر الذي كان في زمان سليمان يريدون بذلك جلب
الأموال والتقرب إلى الناس
الصفحه ٥٢٥ :
عَذاباً عَظِيماً) وفي آية أخرى : (مَنْ قَتَلَ نَفْساً
بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٨ : » (٤). إلى غيرها من الروايات والأحاديث المعتبرة.
وقد ورد في كتاب «إليا»
والذي نشرته دار المعارف الإسلامية
الصفحه ١٩٣ : ، فتوجهكم في السابق إلى بيت المقدس باطل (لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ) أي تحويل القبلة أو
الصفحه ٢٨٢ : تذكر لإفادة العلم (إِلَى الَّذِي حَاجَ) من المحاجة بمعنى المجادلة والمخاصمة (إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ
الصفحه ٢٣٧ : المحبة للنبي ويبطن الفساد والنفاق ، ولعل وجه ارتباط هذه الآيات بالحج
أن الكلام انتهى هناك حول من يفتخر
الصفحه ٤٠٩ : الذين كانوا يلقون تبعة قتل
المؤمنين في أحد على النبي وأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أخرجهم فقتلوا ، ومعنى