الصفحه ٣٧ : وصنّفها ، فلقد أملى ستّين نوعا من
أنواع علوم القرآن ، وذكر لكلّ نوع مثالا يخصّه ، وهو في كتاب نرويه عنه من
الصفحه ٤٤ : أكثره في الكتب
الإلهيّة ، بينما التفسير قد يستعمل في الأعمّ ، ولا يخفى عليك أنّ تفسير القرآن
والعلم
الصفحه ٦٥ : عمران : ١٠٤.
(٣) الأعراف : ١٥٨.
(٤) تقريب القرآن إلى
الأذهان : ج ٩ ، ص ٦٢ ، ذيل الآية ١٥٨ من سورة
الصفحه ٧٦ :
المصادر
١ ـ الإتقان في
علوم القرآن : لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي ، دار ابن كثير ، الطبعة
الصفحه ٧٩ :
القرآن : للراغب الأصفهاني ، الدار الشامية ـ بيروت ، ودار القلم ـ دمشق ، الطبعة
الأولى ١٤١٦ ه ـ ١٩٩٦
الصفحه ٩٧ :
فلسفة القرآن ، التي هي الفلسفة الصحيحة للكون والحياة ، بكلا شقي الحياة : الروح
والجسد ، بالإضافة إلى
الصفحه ٩٨ :
للإنسان ، إذا .. لم يبق في الميدان إلا القرآن ، ففي أي وقت اجتهد حملته في
إيصاله إلى العالم ، استقبله
الصفحه ١٠٤ : ، وفي الآخرة في زمرة
الناجين ، ثم أن القرآن لما ذكر المؤمنين ، ثنّاهم بذكر الكافرين ، ثم ثلّثهم بذكر
الصفحه ١٢٥ : الله ، لا من
الناس.
[٤٢]
(وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ) من القرآن (مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ) من التوراة
الصفحه ١٢٦ : )
____________________________________
القرآن ـ على
القول به ـ ليس إبطالا له (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) أي أول من يكفر بما أنزلت
الصفحه ١٣٥ :
____________________________________
(رَغَداً) واسعا (وَادْخُلُوا الْبابَ) أي باب القرية (سُجَّداً) جمع ساجد ، أي في حال كونكم ساجدين (وَقُولُوا
الصفحه ١٥٤ : فَضْلِهِ عَلى
مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) وأن ينزل ، متعلق ب «بغيا» أي أن الحسد من جهة نزول القرآن
الصفحه ١٥٥ : لستم
بمؤمنين ، لا بكتابكم ، ولا بما بعد كتابكم من الإنجيل والقرآن.
الصفحه ١٥٩ : سببا فيما يعمل حتى تتخذونه عدوا بل إنه (نَزَّلَهُ) أي القرآن (عَلى قَلْبِكَ
بِإِذْنِ اللهِ) لا من عند
الصفحه ١٦٦ : شَيْءٍ قَدِيرٌ) فإن اليهود كانوا يلقون الشبهة بأنه كيف يمكن نسخ كتابهم
بالقرآن وأنه إن كان كتابهم صالحا